المشاركات

عرض المشاركات من أبريل, ٢٠٢١

ما هوالشيء الأفضل من الدخل المســـتمر؟؟.. نصيحة في التسويق الشبكي #140

صورة
  لاتنس أن تضع تعلقك ورأيك عما قرأت ما هوالشيء الأفضل من الدخل المســـتمر؟؟ التعليـــم والدرس المســتمر. يمكننا أن نتعلم شيئًا جديدًا اليوم ثم نستخدم ما تعلمناه مرارًا وتكرارًا لتحسين حياتنا وأعمالنا. يمكننا العمل على هذا على الفور! دون انتظار! وإليك مثال لتعلم شيء جديد: لنفترض أننا نريد أن نكون أفضل في صنع العلاقة وبناء الثقة!! قبل: "دعني أريك ..." بعد: "كما يعلم الكثير منا ..." يمكن أن يساعدنا تعلم هذا التغيير الصغير في التواصل مع المرشحين (البروسبكت) بشكل أسرع وأفضل. والجائزة من هذا التعلم: المزيد من المرشحين وأعضاء الفريق. كم من الوقت استغرق تعلم 4 كلمات جديدة؟ بضع ثوان فقط. ليس علينا الانتظار.. الفوائد فورية لهذا ويمكننا الاستمرار في استخدامها لبقية حياتنا. تعلم شيئًا جديدًا يوميًا عن أعمالنا. في عام واحد وسيكون لدينا 365 فكرة ومهارات جديدة يمكن أن تعود علينا بالفوائد على مدى الحياة.

من أسهل جمل الإغلاق... نصيحة في التسويق الشبكي #139

صورة
  لاتنس أن تضع تعلقك ورأيك عما قرأت الإغلاق هو مهارة مهمة من مهارات التسويق الشبكي.. وإليك طريقة للإغلاق بسيطة وســهلة بكل بساطة استخدم السؤال التالي: "إذن ما الذي سيكون أسهل بالنسبة لك الآن؟" بعدها تكون قد منحت المرشح (البروسبكت) خيارات: إما الاستفادة من عرضنا.. أو الحفاظ على حياتهم كما هي.  إذن ما الذي سيكون أسهل بالنسبة لك؟  تعلم كلمات جديدة تعمل؟  أو الاستمرار في استخدام الكلمات التي لا تحصل على النتائج التي تريدها؟

ما الجديد معك؟.. نصيحة في التسويق الشبكي #138

صورة
لا تنس ان تضع تعليق ورأيك عما قرأت "ما الجديد معك؟" إسأل هذا السؤال... فبهذا السؤال يمكن لمرشحينا (البروسبكت) التحدث عن أنفسهم مطولا ونحن في هذا نبني علاقة معهم ونكتسب ثقتهم بمجرد الانصات.  والأهم من ذلك ، يحب المرشحون (البروسبكت) الشكوى والتذمر... بحيث لا يمكنهم الانتظار لإخبارنا بمشاكلهم، ومدى معاناتهم، وكيف كان العالم غير عادل معهم.   عملنا هو حل المشاكل لهم .    من الصعب إصلاح مشاكلهم إذا كنا لا نعرف ما هي أصلاً.

سبعة طرق لمقاومة الإغراءات.. درس #5

صورة
لاتنس أن تضع رأيك فيما تقرأه في قسم التعليقات من وقت لآخر نواجه التحدي المتمثل في القيام بما لا نريد القيام به. سواء كان ذلك هو إغراء في تناول وجبة غير صحية، أو تجنب اتباع روتين رياضي، أو القيام بشيء آخر ليس مفيد لمستقبلك، فالجميع يتعامل مع الإغراءات كل يوم.  لذلك إن تعلم كيفية مقاومة الإغراءات أمر ضروري لعيش حياة صحية والحصول على مستقبل أفضل. في ضوء ذلك.. خذ الوقت الكافي للنظر في الطرق السبعة التالية لمقاومة الإغراءات: 1. حدد ما تحتاجه وما تريده.. ما هي احتياجاتك الصحية؟  ماذا عليك أن تفعل لتحقيق مستقبل أفضل؟  تحتاج إلى تحديد هذه الاحتياجات إذا كنت تريد حقًا مقاومة الإغراءات.. بدون تحديد الأشياء التي تحتاجها سيكون من السهل عليك أن تفقد بصرك وتقع في أي إغراء يأتي في طريقك... ف تأكد من تحديد الأشياء التي تحتاجها.  2. ركز على احتياجاتك في كثير من الأحيان   غالبًا ما تكون الإغراءات التي نتعامل معها مرضية وفي متناول أيدينا..  لذلك قد يكون التخلص منها مهمة شاقة..  ومع ذلك هناك شيء واحد يمكنك القيام به لمقاومة الإغراءات وهوالتركيز على الأشياء التي تحتاجها حقًا وتحتاج القيام بها.. 

عن جد؟ نحن الآن في شهر إبريل؟ كيف حدث هذا؟... رسالة #5

صورة
لاتنس أن تشاركني برأيك عن ما قرأته في قسم التعليقات ذهب أكثر من 25٪ من هذه السنة بالفعل؟ والآن نحن نصرخ "عام 2022 قادم"؟ هذا ما يحدث بالفعل... 2022 قادم.   السؤال هو: "كيف تريد أن تكون في 2022؟"   الاجابة؟   "ما نقوم به اليوم وبقية هذا العام 2021 سيخلق لنا مستقبلنا في عام 2022."   لكن ... لكن ... نحن مشغولون للغاية.  نعم... لا يمكننا تغيير ذلك، لكن يمكننا تغيير ما نقوم به اليوم... وروتين كل يوم من انشغالات.. فإليك خطة سهلة تجعلك تشعر بالرضا... مستعد؟ الخطوة رقم 1: افعل وأقوم بشيئ واحدًا على الأقل من أجل "مستقبلي الذاتي" كل يوم. الخطوة رقم 2: "أعيش" اليوم، وفي الوقت الحاضر. العيش في الحاضر يعني عدم القلق بشأن الماضي... فالماضي حدث ولا يمكن تغييره. ولو تسأل عن القلق بشأن المستقبل؟ فأيضا لا، اذا اتبعنا الخطوة #1 فقد فعلنا شيئًا اليوم بالفعل من أجل مستقبلنا وإذا فعلنا شيئًا واحدًا لمستقبلنا كل يوم ، فإن مستقبلنا سيبدو جيدًا إن شاء الله. 

الانســحاب !!.. نصيحة في التسويق الشبكي #137

صورة
لاتنس أن تشاركني برأيك عن ما قرأته في قسم التعليقات الإنسحاب يعد من الطبيعة البشرية.. نحن ننسحب من الالتزام بالحميات، وننسحب من الوظائف، وننسحب من أكل المأكولات السريعة أحياناً، وننسحب من الالتزام بجدول رياضة... حسنًا.. الانسحاب أمر طبيعي وفي كثير من الأحيان مفيد لنا.  إذا شعرت بالرغبة في الانسحاب بيوم من الايام.. لأنك لا تستطيع بناء فريق أو توسيع شبكتك.. ففكر في أحد هذين الحلين أولاً قبل أن تنسحب:  الحل رقم 1 ت حدث إلى المئات أو الآلاف من المرشحين (البروسبكت) على أمل أن تجد الأفراد النادرين الذين ليسوا من المنسحبين، ولديهم دوافع ذاتية تمامًا، ولا يهم ما تعرض لهم وكم أنت ضعيف في عرض فكرتك فكل ما يهمهم تحقيق الدوافع.  الحل رقم 2. تعلم كيفية استخدام كلمات وعبارات أفضل.. حتى لا تتحدث مرة أخرى مع المرشح بطريقة تبعدهم عن الانضمام معك، ومن ثم لا يتعين عليك التحدث إلى الكثير من الأشخاص.  كلا الطريقتين تعمل.  لكن معظم المسوقين الشبكيين يفضلون الحل رقم 2...  إن قول الأشياء الجيدة والصحيحة يجعل أعمالنا سهلة.

درس #4 في التسويق الشبكي.. مواقع التواصل الاجتماعي..

صورة
أحد أعضاء فريقي: "إني أحاول ضم الأشخاص على Facebook والانستغرام... لماذا لا يتواصل هؤلاء الأشخاص معي؟ أنا متأكد من أن بعضهم يريد دخلًا إضافيًا.. ما الخطأ هنا؟"  سؤال جيد.. الفيسبوك والانستغرام من المواقع التي تعرف عن الأشخاص بشكل شخصي..  إنها وسائط اجتماعية أكثر من كونها موقعًا تجاريًا.. الخبر السار هنا هو أن التسويق الشبكي يعد عمل شخصي.. وهذه المواقع شخصية.. وعملنا من شخص إلى شخص.  الخطوة الأولى في العلاقات هي الثقة والألفة... هل تعكس صفحتنا على Facebook والانستغرام معتقداتنا التي تؤثر على المرشحين المحتملين؟ على سبيل المثال ، يمكننا أن نقول "الوظائف تضيع وقت طويل من أعمارنا".  كم عدد الأشخاص المرتبطين الذين سيتأثرون بهذا التصريح؟ والذين سيشعرون على الفور بوجهة نظر مشتركة مع تصريحنا.. لا يتعلق الأمر بعدد الإعجابات أو الأصدقاء.. يتعلق الأمر كله بقليل من الأشخاص الجيدين الذين يرتبطون برؤيتنا للتسويق الشبكي والعالم.   ركز على بعض العلاقات الجيدة.   كيف؟ باستخدام عبارات مثل:  "الوظائف تضيع أيام حياتنا".  "تخيل لو كانت عطلة نهاية الاسبوع تكون ط

قصة نجاح أم عزباء ينتشر عملها في 32 دولة... صورة وقصة في التسويق الشبكي#16

صورة
 قالت "ميشيل جروت" من هولندا عند إنجازها:   عمري 29 عامًا وأم عزباء لفتاة جميلة تدعى "إيفي".. أعيش في بلدة صغيرة في هولندا بالقرب من الحدود الألمانية.   شبكتي الآن في 32 دولة وهي في تطور هائل ومستمر.  لطالما قيل لي إنني لم أخلق للنجاح... إلا إنني كنت مجرد فتاة عادية كانت تحلم بأحلام كبيرة... وهذا بالضبط هو السبب في أنني الآن ناجحة حقًا فيما أفعله.  لقد بدأت التسويق الشبكي منذ حوالي 3 سنوات... وفي ذلك الوقت كان عمري 25 عامًا وكنت أعمل مضيفة طيران ولم أكن دائماً في المنزل وهذا جعل حياتي صعبة جداً..  حيث كنت أعمل في وظيفتي طوال العام.. عملت خلال جميع الأعياد الوطنية والمناسبات، خلال اليوم الأول من المدرسة وأيضاً خلال عيد ميلاد ابنتي ☹️.  لم أتحمل هذا الوضع.. حيث إنني اكتفيت من إضاعة حياتي.. لم يكن من المفترض أن أحظى بحياة لا أرى فيها ابنتي وهي تكبر!!.   لذلك بحثت عن فرصة واكتشفت التسويق الشبكي.  في شركتي الأولى لم أكن ناجحة على الإطلاق.. حصلت على أول شريك في شبكتي بعد مرور 6 أشهر!! وفي شركتي الثانية كانت انطلاقتي أقوى إلا أنني لم أكن أشعر إنها الشركة المناسبة لي..

أيهما أفضل.. بناء الشبكة على الانترنت أم وجهاً لوجه؟؟.. نصيحة في التسويق الشبكي #136

صورة
  كثيرًا ما يتم سؤالي عن "أيهما أفضل؟ بناء الشـبكة عبر الإنترنت أم خارج الإنترنت؟"   يا شـركائي أحيانًا لا تكون الحكمـة في الجـواب بل يمكن أن تكون الحكمة في معرفة السؤال الذي يجب طرحه. وإليكم سيناريو بسيط حصل بيني وبين أحد المبتدئين من الذين سألوني هذا السؤال: أنا: "عند بناء الشبكة عبر الإنترنت، هل سنحصل في النهاية على مرشح (بروسبكت) للتحدث معه.. وهل سيكون هذا المرشح سيكون بشرا؟" المبتدئ: "نعم". أنا: "عند بناء الشبكة دون الاتصال بالإنترنت، هل سنحصل في النهاية على مرشح (بروسبكت) للتحدث معه.. وهل سيكون هذا المرشح بشرا؟ المبتدئ: "نعم". أنا: إذن.. الطريقة التي نختار بها تحديد مكان شخص نتحدث إليه هي ذات أهمية ثانوية وليست أساسية.. المبتدئ: "أوه". أنا: "المحترفون الأذكياء يعرفون أن السؤال الكبير هو... ماذا سنقول لهذا الإنسان؟" المبتدئ: "واو... لقد كنت أركز على شيء ثانوي ، وأطرح السؤال الخطأ طوال هذا الوقت." في هذه المرحلة لدي أمل... أن يتفهم عضو الفريق الجديد والمبتدئ الآن سبب احتياج شركاتنا إلينا.. إنهم بحاجة إلى

هل يلومك فريقك عن فشلهم؟؟.. نصيحة في التسويق الشبكي #135

صورة
عادةً ما يلوم أعضاء الفريق الراعي (الأبلاين) على فشــلهم.. فهل يلومك أعضاء فريقك على عدم نجاحهم؟ هل ترغب في جعل أعضاء فريقك يتحملون المسؤولية الشخصية عن مسيرتهم ونتائجهم؟ قل هذا ببساطة لأعضاء فريقك في بداية مسيرتهم: "إذا خرجت إلى ميدان العمل وحققت نجاحًا كبيرًا في هذه التجارة.. فلن يكون ذلك بسببي بل سيكون بسببك أنت.. وإذا خرجت إلى هناك وفشلت.. فلن يكون ذلك بسببي أيضاً بل سيكون بسببك أنت."

هناك نوعان من المسوقين الشبكيين.. نصيحة في التسويق الشبكي #134

صورة
 هناك نوعان من المسوقين الشبكيين.  1. الذين يقولون "لماذا؟"  2. وأولئك الذين يقولون "كيف؟"   نحن نريد العمل مع المسوقين الشبكيين الذين يقولون "كيف؟"   هؤلاء الذين يبحثون عن الأسباب للمضي قدمًا والتقدم للافضل، بدلاً من الذين يبحثون عن أسباب للبقاء حيث هم. واتمنى لك التوفيق و النجاح شريكك في الطريق الى القمة محمد العماري

كيف يمكن ان تطرح أسئلة شخصية على المرشح.. نصيحة في التسويق الشبكي #133

صورة
"منذ متى وأنت مفلس؟" "لماذا تعتقد أنك فشلت كثيرا في حياتك؟" "هل يزعجك شعور الخسارة؟" نعم!!! هذه ليست بداية جيدة. ولكننا بحاجة لطرح الأسئلة... قلة من المرشحين (البروسبكت) ممن يتطوعون بدوافعهم الرئيسية للتغيير ويشاركون حياتهم معنا. حتى أن بعض المرشحين (البروسبكت) لا يخبروننا بمشاكلهم... إذا كنا لا نعرف المشاكل، كيف يمكننا تقديم الحلول؟ نصيحتان سريعتان لطرح الأسئلة التي تتجنب إزعاج مرشحينا: النصيحة الأولى: ابدأ السؤال بعبارة "أنا فضولي فقط" أو "من باب الفضول"... هذا يخفف من السؤال، فلا يبدو أنه استجواب. مثال: "من باب الفضول.. منذ متى وأنت تفكر في العمل من المنزل؟" النصيحة الثانية: تجنب كلمة "لماذا"... عندما كنا صغاراً وأطفالاً كنا نفعل خاطئًا وعندها وضعنا آباؤنا على الفور في موقف دفاعي بسؤالهم.. "لماذا فعلت هذا؟" فتجنب كلمة "لماذا" لأنها تعيد الشعور بالذنب من الماضي... حاول طرح السؤال بدون كلمة "لماذا".

آخـــر الأخبـــار #1.. متحف للتســـويق الشبكي!!

صورة
في الولايات المتحدة الأمريكية وبالتحديد في جورجيا - أتلانتا تسعى  جمعية التسويق الشبكي التاريخية إلى الإنتهاء من انشاء أول متحف للتسويق الشبكي.. والذي هو الآن في مراحل التطوير. بمجرد الانتهاء من إنشاء المعروضات المادية وتشغيلها، سيقدم المتحف للعامة بشكل عام الجولات المصحوبة بمرشدين. وسيتم تصميم هذه التجارب لتلبية الأهداف التعليمية لجميع الحاضرين وتقديم الشخصيات البارزة في مهنة التسويق الشبكي والرؤى التي تؤدي إلى النجاح في المهنة. إن أصل التسويق الشبكي عبارة عن قصة رائعة تم إنشاؤها بدافع الضرورة لخدمة الآخرين بشكل أفضل... بمجرد أن تفهم كيف ولماذا بدأت ستدرك رؤية مدى ضخامة المستقبل حقًا. رؤية هذا المشروع عالمية، لذا سيكون هناك أيضًا متحف على الإنترنت ومنصات تعليمية حتى يتمكن الأشخاص غير القادرين على السفر من التعرف على كيف بدأت مهنتنا وكيف يمكن أن يكون مستقبلنا مشرقًا. رون هينلي هو الخبير الأول في العالم في تاريخ التسويق الشبكي وهو مؤسس الجمعية التاريخية للتسويق الشبكي (NMHS). رون مسوق شبكي من الجيل الثالث، يعرف المهنة منذ عام 1968 من قبل عائلته وهو في سن الخامسة. بنى والده وجده