المشاركات

عرض المشاركات من يوليو, ٢٠٢٠

عبدالله المعولي.. صورة ولقاء ودرس #1

صورة
رجل من مواليد عام 1982 قضى من عمره عشرة سنوات في التسويق الشـــبكي بين صعود ونزول في الأرباح وبالقوة إلى أن جاء اليوم من عام 2020 الذي قرر فيه "كفى يجب أن أفعلها" وبالفعل ... في غضون ستة أسابيع فقط حقق دخل ورتبة عالية في الشركة التي هو منضم لها بطلنا اليوم هو... الأستاذ/ عبدالله المعولي من سلطنة عمان تم توجيه بعض الأسئلة لبطلنا.. وأحببت أن أشارككم إجابته عليها واتمنى أن تنقل لكم درس جميل يحقق لكم ما تصبون إليه س1:  ما هي " الوصفة السرية " لعملك ؟ ج:  أعمل ما تحب کي تحب ما تعمل.. الحب هو ما يدفعنا للعطاء؛ والتسويق الشبكي يجري في عروقي..  لقد أحببت هذا العالم لأنه بدون ظلم أو واسطة..  التسويق الشبكي عالم واسع جميل ورائع.. وعندما يكون لديك حلم يجب أن تقاتل لأجله. س2:  ما هو أكثر ما يحفزك للعثور على النجاح والبحث عنه وتحقيقه؟ ج:  الإحساس بالألم والحاجة والظلم الوظيفي براتب زهيد لا يتجاوز الـ 800$ .. فقد أطلقت على شركتنا إسم (فرصة تحقيق الأحلام). س3:  ما هو التشجيع أو المشورة التي تقدمونها لزملائكم بالشــركة؟ ج:  أولاً أنصحهم بتجربة منتجاتنا، وثانياً أن يقوموا بعرض الفرص

من الردود التي أعجبتني .. نصيحة في التسويق الشبكي #124

صورة
من الردود الجميلة التي اعجبتني أثناء استماعي للمدربين الكبار أثناء عرض الفكرة للمرشحين (البروسبكت).. ففي احدى العروض وجدت الرد على السؤال التالي: البروسبكت : أحب أن انضم معكم ولكن التحدي الذي أواجهه هو أني لا استطيع ضم الناس معي بالشبكة!!  المدرب: هذا افتراض وضعته لنفسك هو في الحقيقة مثير للاهتمام.. قل لي لماذا تشعر أنك ستعاني من ذلك؟  (هنا سيكشفون لك عن السبب الحقيقي لشعورهم ومدى اعتقادهم وايمانهم بنفسهم) بعد أن استمع المدرب إلى المرشح أكمل قائلاً:  هل يمكنني أن أكون صادقاً معك؟  هل ستجعل الشكوك تهزمك في كل مرة تسمح لها بذلك؟ صديقي تأكد انك تصبح أكثر عرضة للشكوك في قرارتك المستقبلية.   إذا لم يكن هذا العمل شيء تريد القيام به فلا مشكلة على الإطلاق فقط قل "لا أريد الانضمام لك".  ولكن.. إذا كنت ترغب في القيام بذلك معي، فسيكون عارًا كبيرًا إذا تركت فرصة أخرى تضيع منك بسبب الشك.. والشك هذا جعلك تنخفض في مستوى الحياة التي كان مقدرا لك بأن تعيشها.  هل يمكنك أن تتخيل الندم الذي ستصاب به بسبب هذه الفرضية والشك الذي انت وضعته لنفسك.. فإذا تواجهت معك بعد عام واحد من الآن وأنت في نفس ال

6 مبادئ لأصحاب المليارات في العالم .. نصيحة في التسويق الشبكي #123

صورة
أظهرت مجلة "SUCCESS" دراسة عن المليارديريات حول العالم المليارديريات لديهم شيء لا يملكه معظمنا. ولكن هذا فقط لأننا لم نتعلمه بعد. وبعد دراسة أصحاب المليارات الذين قاموا ببناء ذاتهم وإليك ما اكتشفناه: المليارديريات هم أصحاب المليارات لأنهم جميعًا يتبعون مجموعة من وجهات النظر أو المبادئ الفريدة التي تساعدهم على المثابرة حيث يجدها الآخرون تحديات. أسمي هذه المبادئ الستة "إطار نجاح المليارديريات". المبدأ الأول: بساطة الهدف المليارديريات هم أصحاب المليارات لأنه عندما بدأوا في بناء إمبراطوريته، كانوا يركزون بشدة على هدف محدد. تم تكريس كل جهدهم وطاقتهم لمتابعة هذا الغرض المحدد بوضوح. فمثلاً: أراد هنري فورد إضافة الطابع الديمقراطي على السيارات وجعلها متاحة للجميع. أراد بيل جيتس وضع جهاز كمبيوتر داخل كل منزل في أمريكا. أراد ستيف جوبز وضع قوة الكمبيوتر داخل الهاتف (وجعله سهل الاستخدام). عندما ننظر إلى كل هذه الأهداف، فإنها تبدو ضخمة وفخمة، ومع ذلك يمكن ذكرها كلها في جملة واحدة سهلة الفهم. المبدأ الثاني: بساطة الخطة لا يشتهر المليارديريات بامتلاكهم خططًا تفصيلية للغاية ومتقنة

لقد كنت أعاني.... نصيحة في التسويق الشبكي #122

صورة
لقد كنت أعاني من مسألة الإتصال للدعوة.. وكنت أتجنب الاتصال بالأشخاص لأقوم بدعوتهم لسماع الفكرة.. وفي بعض الأحيان ما زلت أفعل. 😂 عمليــة دعوة  المرشحين (البروسبكت) للحصول على مواعيد لسماع الفكرة كان يجعلني أشعر بالضغط والقلق. أسوأ شعور في العالم هو الرغبة في شيء ما ولكن أيضًا الشعور بالخوف مما يتطلبه الأمر للحصول عليه. خوف؟ ضغط؟ قلق؟ هل تبدو هذه الكلمات مألوفة؟ إليك نصيحة صغيرة يمكنك استخدامها فوراً ومن اليوم لتقليل بعض التوتر والقلق لديك. قم تصور هذين لسرالين بعقلك: هل يريد الشخص الذي ستدعيه تحسين حياته؟ بالتاكيد. هل يأمل الشخص الذي ستدعيه من إيجادك حل لهم؟ بالتاكيد. فإذًا تخيل أن من ستقوم بدعوته يأمل من كل قلبه أن تتصل عليه وتجد حلاً لمشاكله الحالية. هذه النصيحة تبدو سهلة.. صح؟ ولكن هذه النصيحة هي السحر. فمن خلال تغيير نيتنا قبل المكالمة فإن تعابير الوجه الدقيقة ونبرة الصوت تتغير.. سوف يتغير تلقي المرشح للدعوة ويستجيبو لك بشكل أكثر إيجابية. جربها. وستحضى بتجربة مختلفة واتمنى لك التوفيق و النجاح شريكك في الطريق الى القمة محمد العماري