المشاركات

عرض المشاركات من أبريل, ٢٠١٩

في العمر الـ25 توصلت إلى أعلى الرتب في شركتها ... صورة وقصة في التسويق الشبكي#15

صورة
كاريتو راميريز ---- "طلبت من الله فرصة وفي اليوم التالي أخبروني عن شركة تعمل بنظام التسويق الشبكي، وهي شركة تتحقق فيها الأحلام". كانت كاريتو راميريز البالغة من العمر 22 عامًا طالبة جامعية تقضي أسوأ وقت في حياتها. حيث كانت عاطلة عن العمل ومع الكثير من الديون وتعاني من زيادة الوزن والاكتئاب ومضيعة الوقت في اللهو اللعب والسهر. وهي تتذكر هذا الوقت في حياتها التي طلبت من الله فرصة وهي لا تملك أي دولار في جيبها ولا تملك أي طعام. وفي 9 يونيو 2016 عندما اضطرت إلى الخروج من الغرفة التي كانت تعيش فيها وبدون مال لتناول الإفطار عادت إلى منزل والدتها...  و في نفس اليوم الذي بعثت أحدهن برسالة لها على الفيس بوك قائلة لها: "لدي فرصة لك حيث ستصبحين من خلالها رائدًا للأعمال، ويمكنك أن كسب الدولارات وأن تخسري من ​​وزنك" وهذا بالضبط ما كانت تبحث عنه. تقول بطلتنا كاريتو: "كنت متشككة بعض الشيء بشأن التسويق الشبكي، لكننن استمعت  وانصت وعلى الفور وبدون أي خبرة لي انضمت إلى هذه الفكرة الرائعة". في الأسبوع الأول لها دفعت قيمة الاشتراك وباقة المنتجات ولكن ربحت 500 دولار من العمولات.

مبدأ القيـــاس... نصيحة في التسويق الشبكي#116

صورة
مبدأ القيـــاس المرشح ((البروسبكت)) دائماً ما يثق بما هو مألوف وإنه لا يثق بما هو غير مألوف. إذا قدمت منتجًا أو خدمة أو فرصة غير مألوفة فسيصعب على مرشحك ((البروسبكت)) أن يفهمها ويثق بها، فهنا يجب عليك استخدام طريقة القياس. أي تقيس الشيء الغير مألوف بشيء آخر مألوف وفيما يلي مثالان: "هذا المنتج يوقف الالتهاب في الجسم، وكأنه الشيء الذي يمنع سيارتك من الصدأ" "هذا يعني أنك ستحصل على دخل مستمر من هذه الفرصة، كمثل الحصول على معاش تقاعدي إلى الأبد." عندما يبدو الأمر مألوفًا بالنسبة للمرشح ((البروسبكت)) فإنه لن يخش التغيير. واتمنى لك التوفيق و النجاح شريكك في الطريق الى القمة محمد العماري

قليلاً من الفكاهة قد تساعد .. نصيحة في التسويق الشبكي#115

صورة
في بعض الأحيان نشعر بالتوتر عند تقديم الفكرة أو المنتجات. خاصة عندما نطلب من المرشح إنفاق المال. فهنا قليلاً من الفكاهة سيجعل هذا الأمر أسهل.  وإليك هذا المثال: تخيل أنك تقدم منتجات عبارة عن مستحضرات العناية بالبشرة وتريد أن تجعل الزبون أن يسجل في خاصية الشراء التلقائية كل شهر والتوصيل الأوتوماتيكي كل شهر لأحد المنتجات. وهذه الخاصية لدى الشركات عادةً ما تتطلب ملء نموذج autoship عبر الموقع. فيمكنك أن تقول للزبون:  "أنت مشغول دائماً وأعلم أنك وقتك ثمين. فأنت لا ترغب في إتعاب أصابعك بملء عنوانك البريدي كل شهر. لذلك دعنا نرسل المنتجات إليك كل شهر تلقائيًا. ويمكنك إيقاف شحن المنتج لك تلقائياً في أي وقت تريد به أن تحصل فيه على التجاعيد لوجهك بشكل أسرع." سيتم رسم ابتسامة في وجه الزبون. والتوتر سيذهب بعيداً عن المحادثة. وسوف يشعر بالرضا عن رسالتك. واتمنى لك التوفيق و النجاح شريكك في الطريق الى القمة محمد العماري

الثلاث عادات اليومية الأهم للأشخاص الناجحين برأي جون أديسون.. نصيحة في التسويق الشبكي#114

صورة
يقول الكاتب الرائع جون أديسون أن للأشخاص الناجحين ثلاث عادات يومية  ويقول: أعتقد أن هناك أمرين في الحياة:  إما نتائج  أو أعذار لعدم تحقيق النتائج.  كأشخاص لقد حققنا نجاحًا جيدًا في تقديم الأعذار وقبول تلك الأعذار في أنفسنا بسهولة. أنا لا أحط من شأن أحد فلقد أصبحت أيامنا مزدحمة أكثر من أي وقت مضى ويبدو أننا نتعرض باستمرار لألف أمر يومياً.  لقد عملت مع بعض الأشخاص المتفانين الذين لم يتمكنوا من تحقيق النتائج التي كان يجب أن يحصلوا عليها. لم يكن ذلك بسبب عدم وجود محاولة ولكن كان لعدم وجود عادات جيدة  تحدد عاداتهم وأنماط اتجاه حياتهم، لذلك يجب ألا يكون مفاجئًا لك بأن يكون للناس الناجحين عادات ناجحة.  خلال أكثر من ثلاثة عقود من العمل، مارست ثلاثة عادات على وجه الخصوص أعتقد أنها لعبت دورًا كبيرًا في نجاحي ويمكن أن تساعدك على زيادة نجاحك. 1. الناجحين يصحوا مبكراً وينهضوا من السرير باكراً أعلم أن اتجاه العمل في الوقت الحالي يتجه نحو جداول زمنية مرنة، ولكن أثناء النوم في الفراش هناك شخص آخر يعمل ويتقدم. والحقيقة هي أن معظم الرؤساء التنفيذيين لا ينامون حتى الظهر ويتجهون إلى المكتب بعد الظهر بل يس

مشكلة في الرسائل النصية ورسائل الوسائط الاجتماعية.. نصيحة في التسويق الشبكي#113

صورة
ينضم الناس للناس. ولا ينضم الناس للرسائل. المشكلة في المراسلة هي أننا نزيل الشخص الذي نحدثه من الرسالة . ماذا أعني !؟! نحن في العلاقات التجارية ومعظم المسوقين الشبكيين المحترفين يرغبون في معرفة شخصية الذي أمامهم. إنهم يريدون أن يروا لغة جسدهم ، وتعابيرهم الدقيقة للوجه ، وأن يسمعوا نبرة صوتهم ، وأين وصلوا من هذا كله في بناء الجسر بينهم وبين المرشح . الرسائل النصية غير الشخصية أو التفاعلات عبر الإنترنت مع الغرباء تجعل كل هذا صعبًا. ماهو الحل إذاً؟ ما نريده هو أن نتخلص من الرسائل في أسرع وقت ممكن. وأن ننقل الرسائل إلى مكالمة أو مقابلة.  فكر في مدى جودة التواصل عندما يمكننا رؤية وجوه أو سماع أصوات المرشحين. لكنك قد نفكر  "لكن المرشح لا تريد التوقف عن المراسلة والرسائل النصية. إنه يقاوم التحدث معي شخصيًا". قد تكون هذه علامة على أن رسالتك لم تكن مثيرة للاهتمام... الحل؟  إنشاء رسائل أكثر إثارة للاهتمام. واتمنى لك التوفيق و النجاح شريكك في الطريق الى القمة محمد العماري

"أنا غير مهتم في ما تعرضه لي من فكرة !!!" هل هذه الجملة واجهتك .. نصيحة في التسويق الشبكي #112

صورة
"لست مهتماً" هذه هي الحقيقة التي نقلها لك الشخص الذي تعرض له الفكرة (البروسبكت) . إنه غير مهتم بما تقدمه. ويجب علينا أن لا نلومه . فهذا خطأنا نحن كمسوقين شبكيين محترفين في طريقنا إلى القمة.  فكر في الأمر بهذه الطريقة: إذا كنا نعتقد حقًا أن الشخص المرشح (البروسبكت) يجب أن يكون مهتم بما نقدمه ، وأخبرنا أنه غير مهتم ، فماذا يعني ذلك؟  هذا يعني أنه لا يرفضنا أو ينتقد منتجاتنا أو فرصتنا ، لكنه يرفض طريقتنا كيف وصفناها له الحل واضح. نحن بحاجة إلى تغيير ما نقوله .  هل تريد مثالاً؟  مثلاً!! يمكن أننا كنا نقول هذا: "توقف عن شرب مشاريب الطاقة الاصطناعية هذا واشتر من عندي". ولكن ماذا لو بدلناها بالآتي... "توقف عن شرب تلك"النوبة القلبية التي تأتي من المشروب الذي في العلبة "وجرب هذه التي أعرضها." في رأيك أي وصف سوف يحصل على أكبر قدر من الاهتمام.!! واتمنى لك التوفيق و النجاح شريكك في الطريق الى القمة محمد العماري