المشاركات

عرض المشاركات من أغسطس, ٢٠١٧

على سبيل المثال: حالة الغضب المفاجئة.. نصيحة في التسويق الشبكي#109

صورة
ماذا لو كنا نتحدث لشخص وفجأة حصلت معه حالة غضب شديدة؟ هنا لابد لك أن تفكر "ماذا فعلت لجعل هذا يحدث؟" نفسه هو .. نفس الوضع مع قرار "نعم" أو "لا" الذي يأخذه المرشح "البروسبكت" عند نهاية العرض التقديمي للفكرة. وإذا كان مرشحينك "البروسبكتات" يقولون لك دائما "لا" لعرضك للفكرة. فلابد أن يكون ما تقوم به هو الذي تسبب في تلك ردات الفعل وهي القرارات التي يتخذوها. فكر لوهلة بعد ما أخذ المرشح قراره سواء "نعم" أو "لا" في عرضك و شرح الفكرة الذي قدمته .. ما الذي فعلته حيث "سارت الأمور بشكل جيد" او "لم تسير الأمور بشكل جيد؟.   هذه هي أفضل فرصة لك لتتعلم ما تقوم به و ينتج لك تلك النتيجة الرائعة. واتمنى لك التوفيق و النجاح شريكك في الطريق الى القمة محمد العماري

في الغالب ... بدون هذا الأمر سينتهي بك الأمر بعدم الإلتزام

صورة
هل سبق لك أن واجهت مشاكل في الالتزام في عملك؟ ربما أتتك هذه الحالة التي تكون فيها بانطلاقة قوية لمدة يوم واحد أو اثنين أو حتى اسبوع ثم يأخذك التأجيل والتسويف لبضعة أيام وتكون أكثر من فترة الإلتزام. إذا كنت تواجه مشكلة في البقاء على مسار الالتزام فاليوم ساقول بعض النصائح حول كيفية إنشاء رؤية تصنع لك الالتزام في التسويق الشبكي، ولماذا الرؤية مهمة جدا لتحقيق النجاح على المدى الطويل. الحقيقة هنا...  الشيء الوحيد الذي سوف يبقيك ملتزم في عملك هو وجود رؤية قوية لمن تريد أن تصبح كشخص في المستقبل.  الآن.. معظم الأبلاينات والمدربين وشركات التسويق الشبكي في كثير من الأحيان يقولون لك أنت تحتاج إلى التركيز على "لماذا" . لماذا تفعل هذا العمل.. وأنك تحتاج إلى لماذا تجعلك تبكي من قوتها، أليس كذلك؟ حسنا ... "لماذا" هي شيء رائع، ومع ذلك انها لن ترفعك في تلك الأوقات السيئة وأيام التحديات. باختصار..  بدون رؤية.. لن تستمر في التزامك.. وستتعلق بالماضي في الأوقات الصعبة التي تمر عليك كرائد أعمال. من المهم جدا أن تتخيل وترى نفسك "أيُ شخصٍ من الاشخاص ستكون في المستقبل".. حتى قبل

كيف يقوم واحد من المحترفين ببناء شبكته؟

صورة
إليك جوهرة نقلها لي خبير ومليونير في التسويق الشبكي: "أنا لا أهتم بالمرشح والشخص الذي اشرح له الفكرة ولا يستطيع في نهاية الأمر ان يبت في قراره، فأنا أهتم فقط بالشخص الذي يرغب في العمل بنظامي ويتخذ قراره". هذا محترف يركز على بناء القادة. تركيزه وطاقاه يذهب إلى عدد قليل من المرشحين المختارين الذين يشتركون مع رؤيته. فلنسأل أنفسنا، "إذا كان بإمكاننا كسب 5000 دولار شهريا من قائد جيد واحد، كم من الوقت سوف نستثمر في إيجاد هذا القائد اذا لم نضيع وقتنا مع المترددين؟" واتمنى لك التوفيق و النجاح شريكك في الطريق الى القمة محمد العماري

مفتاح نجاحنا .. نصيحة في التسويق الشبكي#108

صورة
في بداية حياتي في التسويق الشبكي، بحثت عن أفضل الأماكن والظروف لتحديد أهم الأشخاص ممن سينضم معي. ومن خلال المثابرة، وجدت أفضل الأماكن. ثم تحدثت إلى هؤلاء الاشخاص. وقالوا جميعا "لا" وتم فرضي. و بعدها بحثت لمعرفة ما إذا كان يمكنني معرفة أين الخلل. وجدت افضل مرشحين للعمل معي  ... تحدثت إليهم ... وقالوا "لا" لما اقدمه. انظر معي شريكي أين هي المشكلة؟ المشكلة هي أني "تحدثت إليهم". تحديد أفضل الأماكن به أفضل أشخاص لما أقدمه لبناء فريق ضخم ليس صعب. ولقد أثبتها مرارا وتكرارا... إلا أن الخلل والسر هو كيف نتحدث إليهم. لم أكن أعرف ذلك عندما بدأت. ولكن بمجرد أن علمت أن الكلمات التي نقولها هي الفرق، كل شيء تغير معي. ما الذي تغير؟ لم يكن علي البحث عن افضل الاماكن. أدركت أن المرشحين في كل مكان، وأنهم ببساطة يتفاعلوا مع ما نقول ونفعل. بتغيير ما أقول تفاعل الكقير معي بشكل مختلف وانضم. في بداية حياتنا في التسويق الشبكي، نحن جميعا نقع في الخطأ نفسه. نحن نبحث عن طرق الاقناع ونحكم على الاشخاص من ماضيهم ونبحث عن افضل الاماكن لايجاد المرشحين.. ولكن كلما اسرعنا في تعلم السر وهو أ