نصائح ودروس في التسويق الشبكي

Jose Ardon ولد في الهاندوراس ... و حالياً هو مقيم في هيوستن في الولايات المتحدة الأمريكية يضم في فريق شبكته من جميع أنحاء العالم ما يفوق 200.000 عضو  صافي أرباحه من التسويق الشبكي 14 مليون دولار أمريكي .. و قد توصل إلى الرتب العليا في شركته الحالية خلال 7 أشهر  و هو الآن يعتبر الأعلى دخلاً في شركته  بدأ التسويق الشبكي وهو في عمر صغير و قد عزم أن لا يعمل موظف لدى أي شخص طوال حياته .. و قد فعل  في الخمس سنوات الأولى له في التسويق الشبكي لدى شركة غير الشركة الحالية لم يشاهد أي ربح من هذه الصناعة و كان عنده العذر لينسحب و لكنه لم يفعل  يقول " عندما كنت في الشركة السابقة كنت أبحث عن معلم لي في التسويق الشبكي و قد وجدته في الشركة الحالية و لهذا قمت بتغيير شركتي دون تردد لأن الشركة ما هي إلا أداة لكن دون تعلمك أنت المهارات من معلم لن تعرف كيف تستخدم الأداة "  في النجاح يقول " يجب على المسوق الشبكي أن يعرف أين هو متجه و ماذا يريد من هذا العمل   و تم مقابلة هذا الرجل و قد اخترت لكم أجمل ما قاله  .... س: لقد ولدت في الهاندوراس .. فلماذا رحلت إلى الولايات ...

Dr.Hedi Khezrzadeh   Dr.Hedi Khezrzadeh هو طبيب و السفير العالمي في إحدى شركات التسويق الشبكي ..  و هو من وصل إلى أعلى شخص مدخولاً في شركته..  فريقه يفوق 150.000 مسوق شبكي و يضم عدة مليونيرية في فريقه أعمارهم ما بين ال 25-30.  ولد في ايران..  و قام بدراسة الطب في جامعة طهران و الان هو مقيم في ماليزيا كوالالمبور..  متزوج و لديه ولد..  في مقابلة له..  سأله المذيع عدة أسأله و قد اخترت اجمل ما قال ..  س: انت ولدت في دولة غير مستقرة سياسياً..  هل اثر ذلك على عملك كمسوق شبكي؟   ج: حسنا..  حياتنا ما هي إلا منتج لقراراتنا لا لظروفنا..  و لكن لا ادعي ان هذا لم يؤثر..  بل فعل..  فاغلب قراراتنا كفريق تأتي بتحفظ..  و لكن المشكلة ليست مع دولتنا فقط..  لكن بقية العالم لديه مشكلة مع الجنسية التي احملها..  و خصوصا ان اردت ان تنطلق للعالمية يجب ان تمر بمشاكل مثل تاشيرات الدخول.. بصراحة الحياة صعبة لكن قراراتنا يجب ان تكن اقوى..  يجب ان تقبل ان الحياة ليست عادلة و قد تتخلف فيها و تترك في الخلف..  لكن ...

كيف اجعل الشخص يجلس و لا يمل طوال فترة العرض التقديمي؟ ...... ارسل لي احد اساطرة التسويق الشبكي هذا الكلام و هو ذاته الرد على السؤال المذكور في العنوان الذي اتاني من احد متابعين هذه الصفحة... فيقول...  " عندما قمت بزيارة لاس فيغاس و دخلت إلى احد صالات القمار كان هدفهم ان ابقى في الصالة لاطول وقت ممكن دون ان اشعر بالملل.. فكانوا يقدمون المشاريب التي تاخذ وقت طويل في شربها التي تقدم في الخارج بما لا يقل عن عشرة دولارات و يقدمونها هم بدولار واحد فقط " هنا استفاد من هذا الشيء فقال عندما اعرض الفكرة لشخص اقدم له احد هذه المشاريب التي تاخذ وقت لشربها و هي اما الشاي الساخن او اللاتيه او الكاباشينو.. و هذه المشاريب الساخنة تاخذ وقت في شربها فيجلس الشخص مستمع لك دون ان يشعر بالملل.

من الذي يكسب أكثر طبيب محترف أم مسوق شبكي محترف؟ و أي المهنتين تكسبك أكثر عند الاحتراف؟  ........ اعتقد الاحتراف في التسويق الشبكي . معظم المسوقين الشبكيين الجدد لديهم حلم لكسب هذا النوع من الدخل الذي يكسبه المسوق الشبكي المحترف. الآن، دعنا نقول أنك طبيب محترف يكسب اموال جيدة . ويأتي مريض لك و يقول لك: " لو سمحت ، أريد أن أكون طبيبا أيضا. و اكسب هذا النوع من الدخل. سأذهب إلى المتاجر و أقوم بشراء مجموعة من الأدوات الطبية ، ويمكنك أن تقول لي كيف أكون طبيبا. و ساتخطى مسألة كلية الطب والتدريب مع المحترفين . و انت قل لي كيف أكون طبيبا ". هل ستضحك؟ ولكن ألم يحدث هذا للقادة و المحترفين في مجال التسويق الشبكي؟ لدينا مسوقين شبكيين جدد لا يمكنهم أن يخصصوا وقتا للحضور إلى التدريب صباح يوم السبت او أي يوم يكون تدريب في فريقك ، لا يريدون التسجيل في الايفنت القادم ، لا يخصصوا وقت للقراءة ، و لا يريدون قراءة معلومات الشركة و المنتجات، و يرفضون معرفة كيفية دعوة شخص جديد ...  وفي النهاية يريدون الاستقالة من عملهم و التقاعد المبكر والاستمتاع في الحياة مع الدخل الذي يكسبه المسوق الشبكي المحترف!...

لا يوجد شخص يريد أن يستمع إلى الفرصة ؟ لماذا؟ --------------- تخيل أن بيدك صحيفة يومية (جريدة) . نحن لا نقرأ الصحف من الغطاء إلى الغطاء و لكن بدلا من ذلك نحن نختار ان نقرأ العناوين الرئيسية بحثا عن ما يثير اهتمامنا . إذا كان العنوان يثير للاهتمام نحن نقرأ المقال. إذا كان العنوان ليس مثير للاهتمام نحن لا نقرأ المقال. حتى لو كان المقال الأكثر إثارة للاهتمام في العالم فإذا لم نجد العنوان فإننا لا نرى ذلك. هو نفسه مع التسويق الشبكي . إذا الجملة الأولى لديك مثيرة للاهتمام فإن لديك فرصة. و الشخص يرغب في معرفة المزيد. إذا الجملة الأولى بالنسبة لك ليست جيدة، أو ليست مثيرة للاهتمام فالشخص لن يضيع جهده لسماع أي شيء أكثر حول العرض الذي تقدمه. الاشخاص يريدون حماية وقتهم. فسرعان ما يتخذ قرار للاستماع أو عدم الاستماع على أساس الثواني القليلة الأولى من العرض الذي تقدمه . هل هذا عدل؟ بالطبع لا. لكنها هكذا هي المسألة. دعونا نلقي نظرة على المثال التالي. الجملة # 1: "أنا في عملية بحث عن المواهب العالمية الريادية، والتي تبحث عن حرية الوقت والحرية المالية، حيث أنها يمكن أن تعزز دخلها من خلال تيارات مت...

اختيار لا يستطيع البروسبكتك أن يرفضه ..... كل العالم يقومون بالتسويق الشبكي كل يوم .. لكنهم لا يحصلون على عمولة من ذلك . بانتظام نحن نقوم بالنصيحة و نقل خبرتنا و القيام بالدعاية الشفهية عن مطعم معين أو فيلم أو متجر و غيرها الكثير ... هذا يعني أن كل بروسبكت يجلس معك هو يقوم بالتسويق الشبكي بطبيعته .. أليس هذا صحيح ؟؟ إذا لماذا لا تعطي البروسبكت خيار لا يستطيع أن يرفضه ؟!!! مثلا ... " أنت تقوم بهذا كل يوم لكنك لا تقبض أموال عليه .. فعندك خياران إما أن تقبض أموال على ذلك أو تستمر بفعلها مجانا .. الخيار يعود لك .. سواء اخترت أيهما فلا مشكلة .. فالعمل التطوعي المجاني شيء جيد " و هكذا انصحك أن تفكر فيما يسهل على البروسبكت و كذلك الفريق العمل

الفيس بوك يدمر عملك في التسويق الشبكي ....... ذكر أحد المدربين في احد مؤتمرات التسويق الشبكي هذا الكلام  " لقد خسرت كل اصدقائي و قائمة اسمائي في فرصة انضمامهم معي في فرصة التسويق الشبكي و ذلك بسبب الفيس بوك.. ففي بداية عملي كنت اضع كل صور الشركة في صفحتي و كل منتج جديد و كل خبر للشركة.. و اصبحت صفحتي كصفحة اعلانات للشركة.. وحين اردت التواصل مع اصدقائي لعرض لهم الفكرة اكثر من 90% منهم قال لي انه لا يريد سماع الفكرة فقد شاهد كل ما يريد ان يعرفه على صفحتي في الفيس بوك " هنا ارسل لك النصيحة لا تضيع هيبة فكرتك بنفسك بان تصبح متزوج من الشركة بحيث ترسل كل شيء عنها في حياتك.. الناس لا تريد ان تنضم مع الشركة الناس تريد ان تنضم معك انت.. ففي صفحتك الناس تريد ان تتعرف عليك انت لا عن الشركة.. لا ترسل اخبار و صور الشركة إلا في حالة واحدة و هي انك اصبحت من اصحاب المداخيل العالية في شركتك.

هل الناس تحتاج إلى المال؟ ..... السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...  هل اغلب من تعرض لهم الفكرة يحتاج إلى دخل اضافي؟!  الإجابة هي "نعم" اذا نصيحتي لك كالتالي "استرخي" و لا تحاول جاهدا ان تضم الذي امامك.. فقد ضم نفسه بحاجته لما لديك.. الشخص يشعر بما تشعر به فان شعر باستقلالك له بحصولك على العمولة فقط لن ينضم.. استرخي فهو مشترك معك منذ ان جلس امامك يستمع

هل تلوم المرشحين " البروسبكت " ؟ ...... أهم درس تعلمته هو أن الشخص المرشح " البروسبكت" هو شخص يتصرف على سجيته و طبيعته ، ببساطة هو يقوم بردة الفعل الذي قمت أنا به .. أي أن ردة فعله مهما كانت إنما هي تنبني على أفعالي ... و هذا ما يجعل الشخص المرشح سيء أو جيد كله يعتمد على ما أنا أقوم به . ما أقصده من الكلام أني تعلمت أني كلما زادت أمكانياتي و تعلمي للأساسيات زادت نسبة تعديل ردة الفعل الخاصة بالشخص المرشح إلى الإيجابية . و هنا تأتي الإجابة على بعض الأسئلة التي شاهدتها ... لماذا هناك شخص يعرض الفكرة على عشرة يقوم شخص واحد بالتسجيل .. بينما شخص آخر يعرض الفكرة على عشرة يقوم بسبعة أشخاص بالتسجيل معه .. هل الشخص الثاني ماهر في الإقناع ؟؟ أعيد و أكرر نحن لا نقنع أحداً ... و لكن الشخص الثاني طور تفكيره و أمكانياته و الأساسيات و بذلك بدأ يجد ردة فعل المرشحين تتغير معه . و أيضا تأتي هنا إجابة للكلام الذي أشاهده بالرسائل : " أقوم بعرض الفكرة كثيرا لكن لا أجد أي شخص يكون فاهم و يستوعب و يشاهد ما أشاهده " فالإجابة ببساطة تغير إلى الأفضل يتغير المرشحين إلى الأفضل

اخلق روح المنافسة   ........ من الحين و الآخر يجب أن تجعل هناك عملية تصفية و تمييز في الفريق   فأنت تريد أن تعرف من هو الأفضل و من هو القوي   فاجعل هناك منافسة في الفريق ليظهر لك الأفضل و القوي و الضعيف فمثلا   لو أنك جعلت هناك مسابقة بين أعضاء الفريق و جائزة لمن يقوم بتسجيل شخص خلال فترة معينة فستحصل على هذه النتائج : #1 الضعيف : من يحاول بتسجيل شخص لكنه لا يتمكن فتراجع ماذا صنع فترى أنه غالبا ما يدخل إلى منطقة الراحة ، فتجده أنه لم يعطي أفضل مالديه . #2 القوي : من أخرج نفسه من منطقة الراحة و أعطى أفضل ما لديه ليسجل شخص . #3 القائد : من قام باعطاء أفضل ما لديه و بدأ يساعد غيره لإخراج أفضل ما لديهم .

ثوب النجاح   ............. هل المظهر الخارجي له أهمية في عملية العرض التقديمي ؟ اللباس الذي ترتديه ليظهر مظهرك الخارجي يخلق الانطباع الأول لدى المرشح في العرض التقديمي ... و نحن جميعا نريد أن نحصل على الانطباع الأول الجيد لزيادة فرص نجاحنا في العرض التقديمي .. ان اللباس هو ضروري للعشرين ثانية الأولى كحد أقصى من العرض التقديمي .. نعم .. فقط العشرين الثانية الأولى .. و لكن ماذا عن البقية ما الذي يخلق الانطباع ؟؟ عليك أن تفتح فمك و الحديث و هذا ما يعد أكثر أهمية للعرض التقديمي .. فإذا كنا لا نعرف ما نقول .. فليس للباس أهمية . فنعم ... للعرض التقديمي أنصح بالتزين في اللباس و في اللسان للحصول على النجاح في العرض التقديمي

كن متقناً للأساسيات ..... مايكل جوردان هو أسطورة كرة سلة ... عندما يقوم باللعب يحضر المتعة للمشاهد ، هو بمعنى الحرف يظهر و كأنه يستطيع الطيران في الملعب ، قاد فريقه إلى عدة بطولات و فاز في مسابقات اللعبة الفردية ، فاز باللقب تلو اللقب ، و حصل على المدالية الذهبية مرتين في الألمبياد ... هو باختصار أفضل من أتقن هذه اللعبة .. عندما تلعب ضد مايكل جوردان تهيمن فكرة الخسارة على رأسك و تعلم أنه من يطأ أرضية الملعب أن المباراة قد انتهت لصالحه ... ما الذي فعله مايكل جوردان ليكون مختلف غير الذي عبر عنه في مقولته الشهيرة " أضعت 9000 رمية في حياتي ، و خسرت ما يقارب 300 مباراة ، 26 مرة اعتمد علي الفريق لأحرز رمية الفوز و فشلت ، و فشلت مرة تلو الأخرى تلو الأخرى لذلك أنا ناجح " مايكل جوردان كل ما صنعه أن في بداية حياته و عندما طرد من ملعب المدرسة لفشله في كرة السلة قام بأخذ كرة سلة و التدريب ثم التدريب على أساسيات اللعبة من رمي و تمرير و التحكم بالكرة يوما بعد يوم بعد يوم و لسنوات حتى أصبح الأفصل في هذه الأساسيات البسيطة و حتى أتقنها ... و بذلك أصبح اسطورة . الأمر لا يختلف مع التسويق الشبكي...

لا تجادل .. ... كثيرا عندما كنت اعرض الفكرة اسمع سواء قبل العرض او بعد العرض تعليقات كثيرة .. وكنت دائما اضع في عقلي ان لكل شخص وجهة نظره الخاصة و لا داعي لأن يتفق الكثير مع وجهة نظري .. فكنت اسمع ما هو ايجابي و ما هو طبيعي و ماهو سلبي لدرجة كبيرة ..  دائما اتذكر ان ما أشاهده من رؤية لي ليس من الضروري أن الكل يشاهد هذه الرؤية .. اعلم احيانا ان الافضل لا يشاهد ما أراه .. و لكن انا لا ابحث عن الافضل انا ابحث عن الشخص الصحيح الذي يمكنه ان يرى ما أراه.. فتعلمت عندما استمع الى ما هو سلبي دائما اتأكد قبل الرد هل السلبية هذه اذا مسحتها من عقله سيرى ما اراه ام انه فقط ليجادل .. فان كان للمجادلة انهيت الموضوع و لا اضيع وقتي . فعندما اسمع ما هو ايجابي قلت "اتفق معك تماما " وانهيت الموضوع بضمه للفريق .. شريكي لا تفتح الباب للجدال مهما كان الامر و تذكر ان لا وقت تضيعه مع ذوي العقول المغلقة ..

استخدام اسمائهم الأولى ... .... بعد عرض الفكرة و عند الإجابة على أي من أسئلة الشخص تأكد من استخدام اسمه الأول لأنه هذا يجعل من الإجابة أكثر شخصية . وهذا ما يبين لهم علامة على الاحترام والصداقة . و التي يكون لها دائما تأثير إيجابي.

استخدم منهج فريق العمل  ..... مر أحد المراسلين بثلاث عمال يصبون خرسانة في مشروع انشائي في أمريكا ..  فسأل الأول : ماذا تفعل ؟ فأجاب : أكسب قوت يومي  و سأل الثاني : ماذا تفعل ؟  فأجاب : أصب خرسانة  فسأل الثالث و كان سعيد و يغني .. فأجاب : أنا أبني ملجأ للمشردين هنا سيكون المطبخ و هنا غرفة الجلوس و هنا غرف النوم ... الخ الثلاثة كانوا يقومون بنفس العمل و لكن ما اختلف بينهم هو الهدف .. فالاول شخصي و الثاني عملي أما الثالث كان يعمل بروح الهدف السامي النهائي .. لابد من إحاطة كل عضو في فريقك بكافة تفاصيل الهدف و مراحله و تنفيذه و هذا أنفع لإنجازهم و صبرهم  كما قال عز وجل في القرآن على لسان الخضر :"وكيف تصبر على ما لم تحط به خبرا "

ماهو السر الذي يجعلني انجح في التسويق الشبكي .. ..... كثيرا ما يصلني عن طريق الايميل او الرسائل هذه الأسئلة .. ماهو الشيء الذي اذا فعلته انجح ؟ او ماهو الكتاب الوحيد الذي اذا قرأته انجح ؟ او ما هو الكورس الذي اذا اخذته انجح ؟ فدعني اقول لك هذا الشيء لا يوجد شيء وحيد اذا تعلمته نجحت .. التسويق الشبكي هو عبارة عن مهارات مترابطة و متكاملة بعضها يكمل البعض الآخر .. فتنجح عندما تتقن و تكون ماهر في هذه المهارات .. لذلك يقولون لك أن النجاح في هذا المجال من سنتين الى اربع سنوات .. لانك في كل هذه الفترة تكون في مرحلة تعلم لهذه المهارت و تطول هذه المدة او تقصر بحسب قدرتك على تلقي المعلومة و لا نغفل عن دور المدرب الماهر الذي يساعد في تقليل هذه المدة متى ما كان متمكن من تدريبك بالشكل البسيط و الصحيح . فنصيحتي لك اسعى لطلب العلم و اختر المدرب الصحيح و اقرأ و علم من معك ..

اربط نفسك بعشرة .. .... هل انت على تواصل يومي مع المباشرين ؟ اذا نعم هل كل ما تتحدث عنه هو العمل ؟ هل تخرج معهم لقضاء اوقات خارج مجال العمل ؟ هل سيطر على حياتكم بشكل عام نظام التسويق الشبكي ؟  ان يكون طموحك هو الموضوع الأول في عقلك هذا شيء جميل .. لكن في علاقتك مع فريقك وخاصة المباشرين لك في التعامل لا تكن علاقتك بهم فقط مجال العمل بل اصنع علاقة جبارة معهم كن على تواصل يومي معهم اجعلهم اصحابك المقربين في كل امور الحياة وفي النجاح اصنع منهم عشرة اصحاب . 

هناك دائما ... دائما .. من يراقبك .. ..... تقوم بعرض الفكرة على اشخاص و لا يشتركوا معك ... و كذلك تأخذ مواعيد لمقابلة الأشخاص و لا يحضروا ... كثير من هؤلاء يراقبك من بعد .. دع هذا في عقلك دائما ...   أنت في عملك تكون و كأنك أعلنت التحدي أمام العالم بأنك ستحقق شيء غير تقليدي و خارج عن المألوف .. فالناس الذين لا يؤمنون بك .. كثير منهم سوف يراقبك سواء كان في أرض الواقع أو على صفحات التواصل الاجتماعي .. لينظروا اليك هل أنت بحجم التحدي الذي أطلقتته أم أنك مجرد هاو و مجرب .. هل أنت شخص يستحق أن أتبعك .. هل أنت شخص يقول فيفعل ..!!!. الان رسالتي لك سوف تطول مراقبتهم و تدوم .. حتى تستسلم و تكون اضحوكتهم .. او تنجح و تكون قائدهم .. فهم ينتظرون نجاحك حتى ينضموا اليك .

ضع أهدافك تصل للنجاح ... ...... كثيراً ما نسمع هذه النصيحة في عالم تطوير الذات و النجاح  و كذلك نسمعها من معلمينا في التسويق الشبكي  و لكن ما الذي سأضيفه اليوم ؟؟ اليوم سأضيف للمسوقين الشبكيين الجدد هذه النصيحة  سمعتم من معلمينكم ضع أهداف قريبة و متوسطة و بعيدة المدى  تركيزي سيكون عن قريب المدى ... كثيراً ما أسمع المدربين يقول في هذا النوع من الأهداف ضع لك هدف كم ستكسب أو كم ستسجل معك !!!!!!! انتظر قليلا أيها المدرب !!!!! انتظر قليلاً أيها المتعلم !!!!! انتظر قليلا أيها المسوق الشبكي الجديد !!!! تريد أن تصل إلى هدف لم تصله من قبل !! لذا يتوجب عليك فعل شيء لم تفعله من قبل !! لتفعل شيء لم تفعله من قبل عليك أن تتعلم شيء لم تتعلمه من قبل !! لذلك دائماً أدرب فريقي على الأهداف قريبة المدى بأن تكون كالتالي : " لا تضع هدف مادي أو نتيجة ... ضع هدفك قصير المدى هو أن تتعلم ثم تتعلم ثم تتعلم "  فبهذه الطريقة أكون أكثر واقعية لأن أغلب الناس التي تنضم من البداية و تبدأ العمل فوراً لا تطبق العمل بشكل صحيح لأنه عمل جديد عليه .. لم يتعلمه من قبل .. فيجب أن يتعلمه من البداية "

عدم وجود هذا الشيء = عدم وجود مصداقية ..... اتفق جميع قادة التسويق الشبكي على ان الشخص اذا اراد ان ينجح في التسويق الشبكي و اذا اراد ان يتبعه الناس و اذا اراد ان يقود فريقه الى النجاح ... يجب ثم يجب ثم يجب ان يكون في قلبه ثلاث انواع من الثقة ... و منها الثقة في المنتج .. كثير من الاشخاص في العالم العربي ينضم الى شركات التسويق الشبكي و هو لم يثق و يؤمن بالمنتج بحيث انضم من أجل العمولات و هذا ما أدى به الى ان الناس لا تنضم معه ... فتجده لا يستخدم منتجه .. و عند عرض الفكرة يجعل عرض المنتج هو آخر شيء يعرضه .. و لا ينقل تجربته للمنتج .. و ينسى ان التسويق الشبكي هو نقل خبرته بالمنتج و من ثم بالعمولات .. فتجده لا يستطيع ان يحرك فريقه الا بالعمولات و من ثم يؤدي ذلك الى فشل عمله .. لا تجعل حب الشركة التي انت فيها .. او حب الفريق الذي انت به .. يطغي على قلبك و يوهمك بأن المنتج نال إعجابك.. بعقلك و أنت من قلبك تشعر بعكس ذلك .. كن صادق مع نفسك .. و اسأل نفسك .. هل تنصح اصدقائك بالمنتج حتى لو لم يدفع لك عمولة ؟.. هل غير المنتج في حياتك بشيء ؟ .. هل المنتج يعتبر شغفك ؟ .. هل المنتج يتقبله المجتمع ال...

من يفهم هذه ... ينجح بإذن الله في التسويق الشبكي   .... Some will .. Some will not .. So what .. Next .. I don't chase them .. I replace them . البعض سيشترك .. و البعض لن يشترك ... فما المشكلة .. هناك المزيد .. أنا لا أطاردهم .. أنا أبدلهم .

كلام قليل = ربح كثير  كلام كثير = ربح قليل ..... ينصح في التسويق الشبكي قلة الكلام !!! كيف ذلك و أين يجب قلة الكلام ..؟  في نصائح التسويق الشبكي .. عندما تقوم بدعوة شخص جديد لسماع الفكرة استخدم استراتيجيات القادة الذين ينصحونك بقلة الكلام .. بعكس بعض الاشخاص الذين لا أراهم يربحون و مصممون على طريقة الدعوة التي يبدأون فيها بشرح امور التجارة .. و لو حتى كانت امور بسيطة .. لا تلمح له بشيء في الدعوه بل اجعل عرض الفكرة هي امور التجارة لا تقلل من قيمة تجارتك بحيث تعرضها له على الهاتف ... فقلة الكلام في الدعوة = الربح الأكثر في التجارة .. و العكس صحيح

على أي أساس كان إنخراطك في التسويق الشبكي؟؟ هل أنت مؤمن بفلسفة التسويق الشبكي؟؟ ما مدى إقتناعك بالشركة التي تعمل من خلالها؟؟ .......... كثير من المسوقين الشبكيين دخلوا هذا المجال القوي من باب التجربة فقط! أو من باب الحماس المؤقت!   هذا إن لم يكن من باب المجاملة!! وكل ذلك جيد.. ولكنه في المستوى العملي وعلى المدى البعيد لا يكفي للنجاح وجني الثمار المرجوة ، فلكي تنجح في التسويق الشبكي فأنت تحتاج إلى أكثر من ذلك بلا شك. من الامور المهمة للنجاح في التسويق الشبكي هي أن تكون على قناعة واعية بفلسفة التسويق الشبكي ، وأن تكون متحمسا بشجاعة للفوائد التي يجنيها الفرد والمجتمع من خلال هذا النمط التجاري الرائع ، فالتسويق الشبكي ليس مجرد عمل لكسب المال فحسب. إن فهمك لفكرة التسويق الشبكي وفلسفته ، وإيمانك بالنظام الذي إخترته للعمل من خلاله ، هو مصدر من مصادر قوتك ونجاحك الواثق في هذا الميدان الاحترافي و الرائع ، وهو من دواعي مثابرتك على العمل حتى تبلغ القمة .. فاذا كنت لم تأخذه بجدية إلى الآن فاسعى لأن تكون كذلك

نصيحة في التسويق الشبكي قدم عرض الفكرة دائماً على أنها حل لمشكلة ليس لفرصة للشراء تذكر الناس سينضمون معك عندما يشعرون بالحاجة إلى الفرصة التي تقدمها لهم .. فإذا قدمتها بهدف أن يقوم الشخص بالشراء فلن تتمكن من من عملية ضم شخص جديد إلى فريقك أما إذا حللت مشكلة معينة يعانيها الشخص المرشح فسوف تخلق الحاجة لديه للانضمام معك   مثلها مثل أي عملية شراء فأنت لا تشتري الطعام إلى إذا احتجت اليه و لا تشتري الماء إلى لحاجة لحل مشكلة الظمأ   و هكذا في التسويق الشبكي فعندك حل المشكلة و عند الشخص المرشح الحاجة لهذا الحل