نصائح ودروس في التسويق الشبكي

اذا لم يكن هناك جوع..  لما كان للمطاعم اي فائدة اذا لم يشعر احد بالنعاس و رغبة المأوى..  لما كان للفنادق اي فائدة اذا لم يكن هناك شيئ ما يسمى مرض..  لما كان للفيتامينات اي زبون التسويق الشبكي في غاية السهولة اذا ركزنا فيه على حل مشاكل الاخرين..  لكن كيف لنا ان نعرف مشاكلهم؟ بالطبع..  و بالتأكيد.. و بدون ادنى شك..  اننا يمكن ان نعرف مشاكلهم عن طريق الاستماع و ليس الكلام.  عندما ينضم لفريقي مسوق شبكي جديد..  دائماً ما اسمع منهم هو " ماذا يجب أن اقول؟  "..  و قد اضاعوا الغاية من التسويق الشبكي بسؤالهم هذا..  بحيث ان ما يجب القلق منه هو قدرتهم على الاستماع..  بدلا من قدرتهم على الكلام.  و اتمنى لك التوفيق والنجاح و اشاهدك دائما في القمة  شريكك في الطريق إلى القمة  محمد العماري 

حياتنا التي نعيشها هي عبارة عن العادات التي نمارسها بشكل يومي  فلو كانت لنا عادة يومية في ممارسة الرياضة كل صباح..  فالنتيجة الطبيعية هي ان تكون اجسامنا منسقة و حياتنا مليئة بالنشاط  و ان كانت العادة التي نمارسها كل صباح هي اكل الوجبات الغير صحية.. فالنتيجة الطبيعية هي ان نكسب عدة اوزان اضافية في اجسامنا  فاذا نحن صورة منعكسة لعاداتنا اليومية  ماذا عن تحقيق الأهداف؟   بكل بساطة كل ما علينا هو أن نخلق عادة يومية تجعلنا نحقق الاهداف بشكل طبيعي  تذكر أن العادة تحتاج وقت لخلقها..  و كما ان نتائجها تحتاج وقت  و إليك عادة رائعة يمكنك البدء فيها بالحال و من اليوم..  وهي سهلة  بدلا من ان تقرأ الاخبار في الصحف وما هي إلا اخبار حروب ومشاكل سياسية اي بمعنى اخبار سلبية..  و بدلا من ان تشاهد نشرات الاخبار المسائية و هي في ذات الطابع السلبي..   لماذا لا تستثمر هذا الوقت بقرائة كتاب او متابعة مدونة او مطالعة مقالات بتطوير الذات و الارتقاء بالنفس؟  ما هي النتائج التي تتوقعها إذا بدأت بممارسة هذه العادة خلال 30 يوم القادمة؟ هذه العادة بسيطة و يمكنك ممارستها في الحال و من اليوم.. اذا كنت تريد مشاهدة نتا

أغلب الناس في العالم يعيشون حياتهم في ما يسمى "غفوة الحياة"، أي يعيشون حياتهم و في أعينهم غشاوة "إننا بخير".  فتجدهم يعيشون كل يوم بيومه.. على رتل واحد..  بروتين معين..  ينتقلون بين عواطف الحياة.. دون شعور منهم ان الحياة تمضي من بين ايديهم  يقول المثل : " إنك تستطيع قيادة الحصان الى الماء..  و لكن لا تستطيع أن تجبره على الشرب "  وهذا صحيح..  لكن ما نستطيع فعله هو أن نضع بعض الملح في طعام الحصــان  ليعطش ويشرب من الماء  وهكذا مع من نقابلهم..  علينا مساعدتهم..  ونحن نستطيع مساعدتهم..  بان نذكرهم بان هذه ليست الحياة..  وان ما يعيشوه هو غفوة و غشاوة.. او على الاقل ان نعطيهم خيار يضيفوه لحياتهم.  و ما هو هذا الخيار؟   بالطبع هو التسويق الشبكي  ولكن كيف يمكننا ان نجعل الشخص يصحو من الغفوة التي هو بها؟  كيف سنجعله يكون متعطش للفكرة؟   بالحديث..  والحوار..  عن طريق الاسئلة  عندما نقوم بطرح الاسئلة..  فالشخص الذي اما يجب عليه أن يقطع حبل افكاره و يبدأ يفكر من جديد.   ما رايك ان اشاركك في بعض الاسئلة التي اقوم بها لاجعل الشخص يغير طريقةتفكيره :  - كم يوم متبقي لك لا

الكثير و الكثير من الناس من يسألني في كثير من الوقت كيف يمكنني أن أكون قائد .. أو كيف أكون قائد أفضل !!  و الجميل في الأمر أن ليس هناك نصيحة للقيادة   توقف على أن تجعل القيادة طموح لك ... توقف عن البحث كيف تكون قائد ... توقف عن الأسئلة حول كيف أكون قائد  و من النهاية إبــــــــــــدأ القيادة  إذا قدت شخص واحد فأنت قائد لأنك تقود خذ القيادة بقوة .. قود بقوة و كأنك ستدخل السجن في الغــد إذا لم تدفع الديون عليك اليوم ... قود الشخص الذي يسمع الفكرة معك و كأنه هو من سيدخل السجن غدا إذا لم يدفع الديون التي عليه اليوم ... قود و أنت تعلم أن منتجك رائع و أن كل الناس تحتاج إليه ... قود و كأن فريقك في ورطة الديون و أن ممتلكاتهم مرهونه و هم يبحثوا عن طريق للخروج من هذه الورطة  رجاءا .. قود بالثقة بالتسويق الشبكي .. قود و أنت واثق من ذاتك .. قود و أنت واثق بالفرصة .. قود و أنت واثق بالمنتج و بالشركة .. قود و أنت واثق من قدرات الناس و إمكانياتهم نشاهدكم دائما في القمة ، لأنكم تستحقون القمة  اخرجوا اليوم و اجعلوا حياتكم في التسويق الشبكي مغامرة  لانكم في اجمل مغامرة في الدنيا  شريككم في الطريق إلى ال

Nick Sarnicola نيك سارنيكولا و زوجته آشـــلي .. الآن هما يعتبران الرقم واحد في الأعلى دخلا في شركتهما المنضمان لها .. هما يعيشان في فلوريدا ... و وصل مدخولهما إلى 221 ألف دولار شهرياً .. نيك يعتبر من المحاربين القدامى في التسويق الشبكي .. و يعد من الذين عملوا فيه منذ زمن طويل .. و انتقل من تحدي تلو الآخر إلى أن حقق المكافأة التي ينتظرها من الحرية المالية .  تمت عمل مقابلة مع نيك في عام 2012 .. و ها أنا أنقل لكم أجمل ما قيل فيها :  س: نيك ، أين و متى و كيف تعرف على حرفة التسويق الشبكي ؟   ج: لقد كنت أعمل في أحد المجمعات التجارية براتب 5 دولار في الساعة .. و كان عمري في ذلك الوقت 18 عاماً .. و قد جائني ذلك الشخص الغريب و الذي لم أقابله من قبل و قد لي هل تريد تغير  ما أنت عليه الآن .. ثم سمعت الحرفة الرائعة " التسويق الشبكي " .. و في كل حياتي و أنا أريد أن أكون " شخص ثري " فقلت في نفسي هذا هو .. هذا هو الطريق الذي أبحث عنه .. هذا هو الطريق الذي لا يعلماني أياه أبوي أو مدرسيني في الثانوية عن المال و الثراء  س: ماهي اللحظة الحاسمة التي غيرت حياتك ؟  ج : هي بكل بساطة &quo

هل أنت في خط السير المناسب في التسويق الشبكي ؟ أم أن الإشارة الضوئية غير واضحة لك ؟ أم أنك لا تعرف التقدم إلى العالم الأفضل من العالم الذي أنت به ؟  مع هذه النصائح في هذا اليوم ، ستعرف قراءة الإشارة الضوئية للتسويق الشبكي  الإشارة الخضراء  " إنطـــــــــــلق "  نعــــــــــــــــم انطلق  انطلق نحو الحماس انطلق نحو الشغف انطلق نحو حب ما تفعل   أنت أفضل أداة في التسويق الشبكي ، أنت الملهم و أنت الحماس و أنت الشغف و أنت القائد  إذا لم تكن تستخدم منتجك أو خلقت قصة معه ، إذا لم تساعد الآخرين و أحسست بالشعور الرائع منه ، إذا لم تكن عشت في عقلك تغيير الحياة المادية التي تنقلك من وضعك الحالي إلى الوضع الأجمل ... فقل لي الآن كيف تستطيع أن تعطي هذا لفريقك .. ففاقد الشيء لا يعطيه  من الآن و صاعدا عش الشغف وعش في الحماس  فهذه الإشارة دائما خضراء  الإشارة الصفراء  " إستعــــــــــــد " نعـــــــــــم إستعد  إستعد بالأدوات و إتعد بالمهارات و غستعد لمواجهة التحديات   أنت الآن في طريق ربح الماليين ، الأدوات و المهارات و الخبرات التي تملكها قبل إنضمامك لهذا المجال لم توصلك إلى الملا