نصائح ودروس في التسويق الشبكي

هل انت تسمح لهذه الزلات السامة ان تأتي على لسانك ؟ " فكر قبل ان تتكلم " طيب .. جملة الكل يعرفها لكن .. هل فعلا انت تطبقها ؟ لا ؟! اذا التزم الهدوء رجاءا .. الصمت ... و اقرأ هذه بعض الجمل التي يجب ان لا تنطق بها .. و خاصة اذا كنت تسمي نفسك قائد : 1- "ليس لدي وقت الان" نعم يا قائد .. اعلم انك قائد و من الطبيعي ان يكون جدولك مزدحم .. لكن عندما يأتي سؤال من شخص هو في فريقك .. فيجب ان تضع له وقت للإجابة . لماذا ؟ أولا .. هذا الشخص أولى بوقتك من اجتماعك مع مرشح او أيا يكن فهو شخص وثق بك و انضم معك .. ثانيا .. الاجابة على السؤال لن تاخذ منك الوقت الطويل .. ثالثا .. اذا استمريت في ذكر "ليس الان" "الوقت غير مناسب " اعرف انك تبني حاجز بعدم سؤالك عن اي شيء في المستقبل . 2- " لأن هذه الطريقة التي دائماً نقوم بالعمل بها "  القائد الناجح يجب أن يكون مستمع جيد للاقتراحات من شركائه .. و لا يقلق الباب في أوجههم و يبتعد عن عدم المرونة في العمل .. فإذا استمع جيداً فسيعرف وجهة نظر الشريك .. و إذا كان الشريك لم يقترح ما هو مناسب .. يجب  عليك يا قائد أن تبين

إليك هذا السؤال البسيط جداً .. لتعرف من هم في فريقك و شبكتك مؤهلاً ليكون قائد   و تريد العمل معه على المدى الطويل :  " كم من الوقت سيستغرق لكي تنسحب ، و تستلم ، و تترك كل هذا ، و تعود لحياة العمل و الكدح مدى الحياة ؟ "  استمع إلى إجابات فريقك الآن ..  لكن ...  تابع لغة الجسد عند الإجابة  استمع للنبرة التي يجيب فيها  و انظر إلى عينه وقت الإجابة  و ستعرف الإجابة الحقيقية خلف الكلمات  أتمنى لك التوفيق و النجاح  و أشاهدك دائما في القمة  شريكك في الطريق إلى القمة محمد العماري

هناك أشخاص كل ما تشاهده حصل على وظيفة .. سرعان ما يتم طرده منها أو تجده يستقيل فتشاهد أن كل فترة بسيطة في وظيفة مختلفة طيــــب .. قد يكون ذلك بسبب أنه لا يتحمل الأوامر من رؤساء العمل  قد يكون ممن يريد أن يكون هو رئيس عمله  قد يكون هذا السبب  انتظر قليلاً !!  قد يكون هوو هذا الشخص مناسب للتسويق الشبكي .. بحيث يكون رئيس عمله  يا قائد ماذا تنتظر !!  يمكنك البحث عن متغيـــــر الوظائف !! .. قد يكون هو القائد الرائع القادم في منظمتك  أتمنى لك التوفيق و النجاح أشاهدك دائماً في القمة شريكك في الطريق إلى القمة محمد العماري

للأسف .. العديد و العديد من المسوقين الشبكيين يدخلون التسويق الشبكي و هم يحملون معهم عاداتهم الوظيفية إلى تجارتهم الجديدة و هي التسويق الشبكي  و العادة لا يوجد أي حماس في الوظيفة و لا تحفيز .. فبالتالي يكون عدم الحماس و عدم التحفيز معهم في تجارتهم الجديدة  هم يبحثون عن التحفيز و التشجيع الخارجي .. كما هو الحال في الوظيفة تماماً .. عندما يعرض عليهم صاحب العمل زيادة لمن يقوم بعمل ما .. و ما إلى ذلك من هذه الأمور  و الآن حديثي معك أيها القائد في التسويق الشبكي   لا نستطيع أن نتوقع أن كل شخص جديد ينضم معنا في التسويق الشبكي لديه الاتقان لتشجيع الذات و تحفيزها في بداية طريقهم ..  إذاً ما هي الخطة ؟   قدم لهم ما يطلبون !!   اصنع لهم المحفزات الخارجية إلى أن يتقنوا مهارة تحفيز  الذات كمثلاً ..  ضع لهم جوائز و هدايا .. اقترح عليهم كتاب للتحفيز .. قدم لهم تذكرة مؤتمر .. و هكذا  القيادة تصنع لك السحر في تجارتك .. فمن الآن اصنع لك خطة تتبعها مع كل شخص جديد ينضم معك  أتمنى لك التوفيق و النجاح أشاهدك دائماً في القمة شريكك في الطريق إلى القمة محمد العماري

في التسويق الشبكي قد تكون على بعد خطوة واحدة عن النجاح و هي عن طريق تغيير حياة شخص واحد فقط  ،،  فتشاهد سحر التسويق الشبكي يعمل بشكل عجيب بتغيير حياتك أنت للأبد  هذا يدعوا للإثارة و المغامرة الوظائف لا تقدم لك هذا النوع من الإثارة و المغامرة .. في التسويق الشبكي لا نعلم مع من سنلتقي في الغد أو الأسبوع القادم أو الشهر القادم  قد نلتقي بذلك الشخص الذي إن ساعدناه على تغيير حياته فيتغير مسار المعادلة معنا الطريقة الوحيدة لأن تقتل هذه الإثارة و المغامرة في حياتك  هي عن طريق انسحابك من التسويق الشبكي  أتمنى لك التوفيق و النجاح  اشاهدك دائماً في القمة  شريكك في الطريق إلى القمة محمد العماري

السيد المرشح "البروسبكت" يسألني :  "هل هناك ضمان أني سأربح و سأنجح في هذه التجارة أو العمل ؟" إجابتي كالتالي :  " أولاً عليك أن تنفق ما يقارب 100 ألف دولار أو أكثر ، و من ثم عليك أن تتعلم على الأقل أربعة أعوام بدون أي دخل ، و عليك أن تجتهد و تسهر في هذه الأربع أعوام على الأقل ، و بالنهاية و أخيراً .. في نهاية الأربع أعوام على الأقل لا يوجد ضمان بأن تحصل على وظيفة ... أووووه .. لحظة !!! خطأي فأنت كنت تسألني عن التسويق الشبكي و أنا قمت بوصف التعليم الجامعي و الفرص الوظيفية "  أتمنى لك التوفيق و النجاح أشاهدك دائماً في القمة شريكك في الطريق إلى القمة محمد العماري

سألت مجموعة من المتدربين مرة ، هذا السؤال : أي البلدان هي أسهل طريق لبناء شبكة للتسويق الشبكي فيها ؟  و كانت الإجابات كالتالي :  "انه من الاسهل في هذه البلدان حيث البطالة مرتفعة. انهم يبحثون عن المزيد من الفرص. " "لا لا لا، انتظر. فمن الأسهل في تلك  البلدان الذين تكون متوفرة فرص العمل  لأن لديهم المزيد من المال للانفاق و الاشتراك ." "لا لا لا، انتظر، وهو أسهل في تلك البلدان التي فيها الدخل ضعيف . " "لا لا لا ربما تكون أسهل بمجرد العمل في المكان  الذي نحن فيه "  ثم  لا لا .. و لا لا .. و لا لا ....الخ"  لماذا نحن دائماً نبحث عن الطريق الأسهل ؟؟؟؟  كل ما سبق من إجابات هي اعتماد على ظروف خارجية للعمل  عوضا عن هذا كله .. نستطيع أن نستثمر وقتنا في تعلم مهارات أفضل لنحصل على نتائج أفضل  فبالتالي لن يكون هناك مجال لنقوم بإلقاء اللوم على الظروف الخارجية " البلدة هذه لا تنفع - السن هذا لا ينفع - الشركة بها كذا و كذا - المنتج به كذا و كذا ... الخ " لا تلقي اللوم على الجميع دون أن تفكر بتطوير مهاراتك و ذاتك ، لأن غيرك فعلها بذات الظروف . أتمن

إنه من الصعب لأن تكون معلم ، سبونسر ، مدرب ، أبلاين ... إلخ  إذا لم يستمع إليك الشخص المتلقي للعلم أو التدريب  بالطبع أنا أشجع الأفكار الجديدة و تحفيز الذات للمشتركين الجدد ، لكن  أحياناً نحتاج للنصيحة و أن يدلنا أحد على الطريق  الآن شاهد الموقف التالي يأتي مسوق شبكي جديد معك و يتذمر عليك بقوله :  " لا تقول لي ماذا علي أن أفعله ، سأفعلها بطريقتي ، أنا حر ، لاأحد يملي علي ما أفعل " !!!!! هممم ، أحب التفكير المستقل و الحر  و لكن سأنوه أن لا يوجد شيء أسمه حرية مطلقة بهذا العالم ، كلنا نأخذ أوامر بهذه الحياة بشكل أو بآخر  فمثلاً :  * الجاذبية الأرضية ، تفرض عليك و تأمرك بالبقاء في محيطها  * أشارة المرور ، أمر واضح و صريح فتملي عليك ما تفعل بحيث بالإشارة الحمراء تقف و الخضراء تسير * التحدث عن السياسات العليا مرفوض  * الحكومة تفرض عليك أن تدفع الرسوم و الضرائب  و القائمة تستمر إلى ما لا نهاية  لكن في مصلحتك يا مسوق شبكي جديد لا أحد يفرض عليك !!!  في كثير من الأحيان هناك تعليمات احترافية لكل حرفة علينا اتباعها  بالنسبة لي أنا أقوم بمساعدة المسوق الشبكي الجديد بهذه الطريقة ، بأن أخبر