نصائح ودروس في التسويق الشبكي

Jennifer Maret Moran تخرجت جينيفر مارت من الجامعة في عام 1989 .. و بعدها دخلت إلى الحياة الوظيفية لمدة 16 عام .. بالبداية دخلت إلى مجال سمسرة العقارات و كانت بحياة جيدة .. ثم بدأت تعمل في التدريبات كمدربة مبيعات أي أنها كانت تعمل الوقت مقابل المال .. وكانت تظن أنها سعيدة .. و لم تتوقع أن الأيام تمضي دون أن يكون لها الوقت لنفسها بحيث أن إذا وضعت الوقت لنفسها وقف دخلها . في عام 2005 انضمت جينيفير إلى التسويق الشبكي و في خلال 18 شهر أصبحت الرقم #1 الأعلى دخلا في شركتها بمدخول سنوي مكون من سبعة  أرقام .  تمت المقابلة مع جينيفر و إليكم أجمل ما قيل في هذه المقابلة .:  س: جينيفر كيف دخلتي إلى مجال التسويق الشبكي ؟  ج: كانت عندي فكرة عن كتاب الأب الغني و الأب الفقير ، و كانت حياتي تمثل هذا الكتاب ، بحيث والدي ووالدتي و أخوتي كلهم موظفين ، و كل ما تعلمته "إذهبي للمدرسة ، أحصلي على شهادة أو شهادتين أو ثلاث ، ثم توظفي ، ثم أعملي طوال حياتك لغيرك " لم يكن أحد من أقاربي دخل للتسويق الشبكي و كل ما أسمعه عن التسويق الشبكي كان يدعوا للسلبية و الابتعاد عنه .   ولغاية 2005 بالفعل كنت أعمل دون

ما هو المثال الذي نضربه لنشبه التسويق الشبكي بشيء معتاد و تقليدي يفهمه المرشح«البروسبكت»بسهولة ؟  الامثلة التي يستخدمها الطموحين في التسويق الشبكي كثيرة و متعددة و ابداعية  لكن بالنسبة لي هذا التشبيه هو الاكثر استخداما من قبلي  و هو أن التسويق الشبكي مشابه  للطرفة او النكتة   اذا اعجبتنا النكتة«الطرفة» شاركناها مع الاخرين .. اذا لم تعجبنا لم نشاركها ... هذا بالتحديد ما نفعله بالتسويق الشبكي .. نشارك مع الاخرين ما اعجبنا  الفرق الوحيد في التسويق الشبكي!! انه يتم الدفع لنا اذا قمنا بالمشاركة .  اتمنى لك التوفيق و النجاح و اشاهدك دائما في القمة شريكك في الطريق الى القمة محمد العماري

اليك هذا الخبر و لعلك تعرفه من قبل .. لكن هو لمن للتو يكتشف هذه المعلومة  المرشح«البروسبكت» لديه قدرة طبيعية و حاسة جبارة في اكتشاف حالة اليأس او العجز او قلة الثقة او الترجي لدى الشخص الذي قام بدعوته .. فعنده قدرة في قراءة عقلك ان كنت تعرض له الفكرة لمجرد تسجيله و الحصول على عمولتك .. او انت هنا تعرض الفكرة لمساعدته في زيادة دخله . بما ان للمرشح«البروسبكت» قدرة قوية في قراءة ما خلف الكلمات ..فلماذا لا نستفيد من هذا الأمر لصالحنا .. فبدلا من أن يقرأ ترددنا و يأسنا ..  فلماذا لا ندعه يقرأ ثقتنا بنفسنا ..و أن الجهد الذي نبذله ما هو إلا لمساعدته ..و أن دخوله سيعطيني عمولة لكن نجاحه سيعطيني حرية ..و أننا معه او بدونه نحن منطلقين لكن أفضل لو نكون معه . هذه العقلية الصحيحة للناجحين في التسويق الشبكي "سأنجح معك أو بدونك .. من عملها ليس أفضل مني .. هي تحتاج إلى وقت .. جهد .. و استمرار .. أنا لا أخسر أبداً أما أن أربح أو أتعلم .. قل لي نعم قل لي لا قل لي بسرعة علي الإنطلاق " اتمنى لك التوفيق و النجاح و اشاهدك دائما في القمة فلانك تستحق القمة شريكك في الطريق الى القمة محمد العماري

إليك هذه المشكلة التي يعاني منها أغلب الناس في حياتهم : بدلاً من أن يعيشوا الحياة التي يريدونها ، عاشوا الحياة التي وضعت لهم. أغلب الوقت نحن نحب أن نسلك الطريق الأقل مقاومة .. و هذا طبيعي .. و هذا منطقي .. نحن مجرد بشر فمثلاً فور أن نجد فرصة لوظيفة نقفز إليها دون أن نحسب لها حساب على المدى الطويل ، المشكلة تكون إذا إعتدت على هذا السلوك و على هذه الدائرة تدخل بإمور ليست حياتك التي تريدها فتكون في هذه الحلقة .. ففي يوم من الأيام ستنهض من السبات العميق و تتسائل " كيف وصلت إلى هنا؟ " و حياة من أنا أعيش ؟"  لتعود إلى المسار الذي أنت تريد .. يجب أن تقف في طريق هذا السلوك .. و تستطيع أن تفعل هذا بأن تسأل نفسك الأسئلة الثلاث القادمة كل يوم في حياتك .. هذه الثلاث أسئلة القادمة ستخدمك في رسم الطريق على خارطة حياتك . السؤال الأول : ماذا أريد ؟  هل سألت نفسك بصدق هذا السؤال من قبل ؟  تعاملت مع الآلاف من الناس الطموحين و المدراء و الرؤساء التنفيذيين و الأصحاب الشركات و المسوقين الشبكيين و المسوقين ، فلا تصدم من قولي أن أقل من عشرة في المئة يعرف الإجابة الصادقة عن هذا السؤال .  هذه حي