لقد كنت أعاني.... نصيحة في التسويق الشبكي #122
لقد كنت أعاني من مسألة الإتصال للدعوة..
وكنت أتجنب الاتصال بالأشخاص لأقوم بدعوتهم لسماع الفكرة..
وفي بعض الأحيان ما زلت أفعل.
😂
عمليــة دعوة المرشحين (البروسبكت) للحصول على مواعيد لسماع الفكرة كان يجعلني أشعر بالضغط والقلق.
أسوأ شعور في العالم هو الرغبة في شيء ما ولكن أيضًا الشعور بالخوف مما يتطلبه الأمر للحصول عليه.
خوف؟ ضغط؟ قلق؟ هل تبدو هذه الكلمات مألوفة؟
إليك نصيحة صغيرة يمكنك استخدامها فوراً ومن اليوم لتقليل بعض التوتر والقلق لديك.
قم تصور هذين لسرالين بعقلك:
هل يريد الشخص الذي ستدعيه تحسين حياته؟
بالتاكيد.
هل يأمل الشخص الذي ستدعيه من إيجادك حل لهم؟
بالتاكيد.
فإذًا تخيل أن من ستقوم بدعوته يأمل من كل قلبه أن تتصل عليه وتجد حلاً لمشاكله الحالية.
هذه النصيحة تبدو سهلة.. صح؟
ولكن هذه النصيحة هي السحر.
فمن خلال تغيير نيتنا قبل المكالمة فإن تعابير الوجه الدقيقة ونبرة الصوت تتغير.. سوف يتغير تلقي المرشح للدعوة ويستجيبو لك بشكل أكثر إيجابية.
جربها. وستحضى بتجربة مختلفة
واتمنى لك التوفيق و النجاح
شريكك في الطريق الى القمة
محمد العماري
تعليقات
إرسال تعليق