عبدالله المعولي.. صورة ولقاء ودرس #1

رجل من مواليد عام 1982
قضى من عمره عشرة سنوات في التسويق الشـــبكي
بين صعود ونزول في الأرباح وبالقوة
إلى أن جاء اليوم من عام 2020
الذي قرر فيه "كفى يجب أن أفعلها"

وبالفعل ...
في غضون ستة أسابيع فقط
حقق دخل ورتبة عالية في الشركة التي هو منضم لها

بطلنا اليوم هو...
الأستاذ/ عبدالله المعولي
من سلطنة عمان


تم توجيه بعض الأسئلة لبطلنا..
وأحببت أن أشارككم إجابته عليها
واتمنى أن تنقل لكم درس جميل يحقق لكم ما تصبون إليه

س1: ما هي " الوصفة السرية " لعملك ؟
ج: أعمل ما تحب کي تحب ما تعمل.. الحب هو ما يدفعنا للعطاء؛ والتسويق الشبكي يجري في عروقي.. لقد أحببت هذا العالم لأنه بدون ظلم أو واسطة.. التسويق الشبكي عالم واسع جميل ورائع.. وعندما يكون لديك حلم يجب أن تقاتل لأجله.

س2: ما هو أكثر ما يحفزك للعثور على النجاح والبحث عنه وتحقيقه؟
ج: الإحساس بالألم والحاجة والظلم الوظيفي براتب زهيد لا يتجاوز الـ 800$ .. فقد أطلقت على شركتنا إسم (فرصة تحقيق الأحلام).

س3: ما هو التشجيع أو المشورة التي تقدمونها لزملائكم بالشــركة؟
ج: أولاً أنصحهم بتجربة منتجاتنا، وثانياً أن يقوموا بعرض الفرصة لمعارفهم، وثالثاً أن يقوموا بتعلم مهارات التسويق الشبكي، وأخيراً أن يحددوا لهم أهداف شهرية وسوف نساعدهم لتحقيقها.

س4: ما التحديات التي واجهتها وما الذي ساعدك على حلها ؟
ج: أهم التحديات كان في الأشخاص الذين قمت بدعوتهم في يبداية انضمامي للشركة حيث كان قولهم لي "نريد أن نشاهدك أنت في البداية" وكان ردي عليهم "ولا يهمكم راح أنجح بدونكم".. وكان كل ما أعرض الفرصة لأحد يرفض وهذا كان يزيدني حماس وتحدي فرسمت أهدافي ووضعت حلمي هذه الرتبة العالية وانطلقت بكل قوة وثقة وبكل تركيز على حلمي فقط.. سبحان الله ربنا كريم لما يشوفنا صادقين مع أحلامنا يهيء لنا كل الظروف لتعمل لصالحنا . (كونوا صناع الحدث... ولا تقولوا غدا "ما الذي حدث"). 


واتمنى لك التوفيق و النجاح
شريكك في الطريق الى القمة
محمد العماري

تعليقات

المشاركات الشائعة

قصة نجاح بدأت من الصفر لإمرأة تملك كل أعذار الإنسحاب ، صورة و قصة في التسويق الشبكي #7

أكمل الجملــــة التالية !.. نصيحة في التسويق الشبكي #158

المسألة ليست فيزياء .. رســــالة #13