نصائح ودروس في التسويق الشبكي

هل قمت بعمل معين لفترة طويلة وكان باعتقادك أن ما تقوم به سيدر عليك نتائج مهولة ولكن في نهاية الأمر لم تجد أي نتائج من هذا العمل؟  سواء مررت بهذه التجربة ام لم تمر بها إلى الان ..  فاقرأ هذه النصيحة بعناية لأنك إن مررت بها فاعرف السبب وإن لم تمر بها بعد فتجنبها...  ................. ✅في التسويق الشبكي.. أكبر مورد لك للحصول على الدعم والتدريبات هو الفريق  الذي انضممت له (الابلاين - قائد الفريق - مدرب الفريق ... الخ). لقد وصلوا بالفعل إلى ما تريد الوصول إليه. ولديهم مصلحة مباشرة في نجاحك أنت! انها واحدة من أفضل المميزات التي تحصل عليها في هذا العمل الرائع! ️ في ما يلي قاعدة رائعة يجب اتباعها عند إنشاء نشاطك التجاري مع التسويق الشبكي. 🚫 لا تفعل أي شيء لم تفعله من قبل أو لم تتدرب عليه دون ان تقوم أولا بالتحقق بسرعة مع واحد أو أكثر من عضو في فريقك الداعم الذي انضممت معه لمعرفة ما اذا كانت الفكرة جيدة ام لا. ربما قد حاولوا هم من قبل ماتفكر فيه أو أنهم شاهدوا شخص آخر يفعل ذلك ولم ينجح بها..  لاحظ اذا جعلت هذا الامر البسيط والسهل عادة فهي توفر لك الكثير من الوقت والطا...

كنت في رحلة عمل لزيارة أحد الشبكات التي انضمت لفريقي بإحدى الدول العربية.. وقد أقمت هناك تدريب جماعي للفريق وكان في غاية المتعة. في ثاني يوم طلب مني أحد الشركاء في مقابلـــة شريك جديد له قد انضم قبل شهر وهذه ثاني أو ثالث جلســة تدريبية له.. وأراد مني أن أعطيه التدريب. وافقت وقد قابلت الشريك الجديد ولاحظت أني لم أشاهده في التدريب الجماعي الذي أقمته فور وصولي للدولة. وقد بدى عليه الاستياء لعدم ربحه من الشركة إلى الآن .. وقد دار الحديث بيني وبينه كالتالي: الشريك الجديد: "إذا لم أبدأ في كسب المال مع هذا العمل قريباً... سوف أضطر إلى الانســـحاب وطلب استرداد المبلغ الذي دفعته" أنا: "متى بدأت مع التســـويق الشـــــبكي؟" الشريك الجديد: "الشهر الماضي" أنا: "كم عدد التدريبات على القاعات الالكترونية المباشرة حضرت أو الأحداث والتدريبات والمؤتمرات التي تقيمها الشركة التي حضرتها؟ " الشريك الجديد: "أنا مشغول جداً مع مكتب العقارات الذي أملكه. ليس لدي وقت للقاعات أو التدريبات". أنا أجبته مستغرب: "هل كان عليك دفع رأس مال للحصول على ترخيص العقارات ا...

ماذا لو كنا نتحدث لشخص وفجأة حصلت معه حالة غضب شديدة؟ هنا لابد لك أن تفكر "ماذا فعلت لجعل هذا يحدث؟" نفسه هو .. نفس الوضع مع قرار "نعم" أو "لا" الذي يأخذه المرشح "البروسبكت" عند نهاية العرض التقديمي للفكرة. وإذا كان مرشحينك "البروسبكتات" يقولون لك دائما "لا" لعرضك للفكرة. فلابد أن يكون ما تقوم به هو الذي تسبب في تلك ردات الفعل وهي القرارات التي يتخذوها. فكر لوهلة بعد ما أخذ المرشح قراره سواء "نعم" أو "لا" في عرضك و شرح الفكرة الذي قدمته .. ما الذي فعلته حيث "سارت الأمور بشكل جيد" او "لم تسير الأمور بشكل جيد؟.   هذه هي أفضل فرصة لك لتتعلم ما تقوم به و ينتج لك تلك النتيجة الرائعة. واتمنى لك التوفيق و النجاح شريكك في الطريق الى القمة محمد العماري

هل سبق لك أن واجهت مشاكل في الالتزام في عملك؟ ربما أتتك هذه الحالة التي تكون فيها بانطلاقة قوية لمدة يوم واحد أو اثنين أو حتى اسبوع ثم يأخذك التأجيل والتسويف لبضعة أيام وتكون أكثر من فترة الإلتزام. إذا كنت تواجه مشكلة في البقاء على مسار الالتزام فاليوم ساقول بعض النصائح حول كيفية إنشاء رؤية تصنع لك الالتزام في التسويق الشبكي، ولماذا الرؤية مهمة جدا لتحقيق النجاح على المدى الطويل. الحقيقة هنا...  الشيء الوحيد الذي سوف يبقيك ملتزم في عملك هو وجود رؤية قوية لمن تريد أن تصبح كشخص في المستقبل.  الآن.. معظم الأبلاينات والمدربين وشركات التسويق الشبكي في كثير من الأحيان يقولون لك أنت تحتاج إلى التركيز على "لماذا" . لماذا تفعل هذا العمل.. وأنك تحتاج إلى لماذا تجعلك تبكي من قوتها، أليس كذلك؟ حسنا ... "لماذا" هي شيء رائع، ومع ذلك انها لن ترفعك في تلك الأوقات السيئة وأيام التحديات. باختصار..  بدون رؤية.. لن تستمر في التزامك.. وستتعلق بالماضي في الأوقات الصعبة التي تمر عليك كرائد أعمال. من المهم جدا أن تتخيل وترى نفسك "أيُ شخصٍ من الاشخاص ستكون في المستقبل".. حتى قبل ...

إليك جوهرة نقلها لي خبير ومليونير في التسويق الشبكي: "أنا لا أهتم بالمرشح والشخص الذي اشرح له الفكرة ولا يستطيع في نهاية الأمر ان يبت في قراره، فأنا أهتم فقط بالشخص الذي يرغب في العمل بنظامي ويتخذ قراره". هذا محترف يركز على بناء القادة. تركيزه وطاقاه يذهب إلى عدد قليل من المرشحين المختارين الذين يشتركون مع رؤيته. فلنسأل أنفسنا، "إذا كان بإمكاننا كسب 5000 دولار شهريا من قائد جيد واحد، كم من الوقت سوف نستثمر في إيجاد هذا القائد اذا لم نضيع وقتنا مع المترددين؟" واتمنى لك التوفيق و النجاح شريكك في الطريق الى القمة محمد العماري

في بداية حياتي في التسويق الشبكي، بحثت عن أفضل الأماكن والظروف لتحديد أهم الأشخاص ممن سينضم معي. ومن خلال المثابرة، وجدت أفضل الأماكن. ثم تحدثت إلى هؤلاء الاشخاص. وقالوا جميعا "لا" وتم فرضي. و بعدها بحثت لمعرفة ما إذا كان يمكنني معرفة أين الخلل. وجدت افضل مرشحين للعمل معي  ... تحدثت إليهم ... وقالوا "لا" لما اقدمه. انظر معي شريكي أين هي المشكلة؟ المشكلة هي أني "تحدثت إليهم". تحديد أفضل الأماكن به أفضل أشخاص لما أقدمه لبناء فريق ضخم ليس صعب. ولقد أثبتها مرارا وتكرارا... إلا أن الخلل والسر هو كيف نتحدث إليهم. لم أكن أعرف ذلك عندما بدأت. ولكن بمجرد أن علمت أن الكلمات التي نقولها هي الفرق، كل شيء تغير معي. ما الذي تغير؟ لم يكن علي البحث عن افضل الاماكن. أدركت أن المرشحين في كل مكان، وأنهم ببساطة يتفاعلوا مع ما نقول ونفعل. بتغيير ما أقول تفاعل الكقير معي بشكل مختلف وانضم. في بداية حياتنا في التسويق الشبكي، نحن جميعا نقع في الخطأ نفسه. نحن نبحث عن طرق الاقناع ونحكم على الاشخاص من ماضيهم ونبحث عن افضل الاماكن لايجاد المرشحين.. ولكن كلما اسرعنا في تعلم السر وهو أ...

كما هو الحال في الملابس ..  فلكل شخص قياسه .. و لا يوجد مقاس واحد يلائم جميع الناس . فبدلاً من قيامك بالعرض التقليدي الجامد، يجب أن تصمم عروضك لتلائم مقاسات مختلفة . مقاس واحد لا يناسب الجميع. و السؤال كيف نفعل ذلك؟ كيف نصمم عرضنا على قياس من هو امامنا ؟  الخطوة رقم 1: طرح الأسئلة حتى نحدد مشكلة محتملة يعاني منها من هو امامنا. الخطوة رقم 2: جعل عرض الفكرة و المبيعات فقط لحل مشكلة من هو امامنا. ستلاحظ ان الفرق هنا مدهش.  لدينا شخص الآن يراك ليس باعتبارك بياع ولكن يعتبرك كشخص يحاول المساعدة. و اتمنى لك التوفيق و النجاح اشاهدك دائما في القمة شريكك في الطريق الى القمة محمد العماري

إمرأة بعمر المئة عام ترفض التقاعد من التسويق الشبكي بعد ان عملت به طوال ال76 عام.   هارييت لونيرغان تصل الى عمر 100 عام ميلادي وليس لديها نوايا أن تبطيء من مسيرتها في التسويق الشبكي. صاحبة الخبرة 76 عام  في تجارة التسويق الشبكي تشاركنا كيف التسويق الشبكي ساعد حياتها وصنع لها الدخل الاضافي و العلاقات الاجتماعية، و كيف كان العمل لا يؤثر على حياتها الشخصية طوال عقود من الزمن. عندما سؤلت كيف بدأت مع التسويق الشبكي ردت هارييت " يا عزيزي، لقد كنت محظوظة. وأنت ستسمع أستخدم هذه الكلمة كثيرا لأنني أشعر أنني كنت محظوظة للغاية بتعرفي على التسويق الشبكي ". بدأت رحلتها بالتسويق الشبكي كممثل مستقل مع شركة آفون حيث كانت تنتقل هي و رضيعها من باب إلى باب في الحي الذي تسكن فيه لتجمع أموال مبيعاتها و شركاؤها.  انتقلت من و الى عدد قليل من الشركات، و ثبتت هارييت في شركتها الاخيرة و هي الآن تحتفل في الذكرى ال50 لها مع هذه الشركة. تقول...  " أذكر أن والدي كان لا يريد لي ان اعمل في هذا المجال.. لأن المرأة لم تكن تعمل في ذلك الوقت. مكانها المنزل. ولكن كنت بحاجة المزيد من المال، وأردت أن أفع...

قبل عدة سنوات جلست مع احد الشركاء الجدد في احد الدول الآسيوية ..  لقد كان في قمة الحماس لأنه بدأ مشروعه الجديد في التسويق الشبكي. و بعد لحظات من الدردشة استمتع له و هو يقول:  "لكن أنا ليس لدي الوقت الكثير لاجعل هذا البزنس ينجح .. انت تعلم .. سوف انضم للجامعة المسائية لادرس المحاسبة .. سوف اتخرج بعد سبعة أعوام .. لأن لا يسمح لي بالتخرج قبلها لضيق وقت و كثرة المواد الدراسية .. للاسف سوف أتخرج و أنا علي ديون بما يقارب 70,000$ من ديون الدراسة .. و لكن لدي حل بأني سأبحث مباشرة بعد التخرج على وظيقة كمحاسب" هااا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟  هل الناس تستمع لأنفسهم عندما يتحدثوا !!!! هو لا يخطط نهائيا لمشروع قد يغير حياته لينجح و قد يخلصه من ديون الدراسة و لا يخطط ليضع و يستثمر بعض الوقت لهذا المشروع الذي لا يحتاج لوقت طويل لانجاحه. و لكن يخطط فقط ليجد وظيفة يسدد بها ديونه طوال حياته و يبدأ بها بعد سبعة أعوام ؟  لا تعليق لي بعد هذا   اتمنى لك التوفيق و النجاح شريكك في الطريق الى القمة محمد العماري

النتائج التي تحصل عليها ما هي إلى نتيجة من العادات التي تقوم بها و الأفعال التي هي من طباعك .. و لتحقيق أقوى قدر من النجاح فهي تبدأ من لحظة أن تفتح عينك كل صباح على هذه الدنيا ... و إليك هؤلاء العشرة من رواد الأعمال الذين حققوا النجاح من الصفر إلى الثراء خلال الفترة الماضية و ما هي عاداتهم كل صباح.,, باربرا كوركوران أعمل قائمة المهام في المساء الذي يسبق هذا الصباح أقوم من النوم و فأراجع قائمة مهامي لهذا اليوم و التي قد حضرتها في المساء الذي يسبق هذا اليوم .. الوقت يمضي سريعاً الآن وهذه القائمة تضمن لك انجاز ما هو مهم في وقتك و في يومك تيم درابر النهوض بنشاط على من أول لحظة أول شيء أفعل به هو الصحيان في وقت مبكر .. لأقوم برياضتي المفضلة و هي كرة السلة ليبدأ يومي برفع مستوى الاندروفين و الوضوح .. و من ثم أبدأ يومي بافطار عالي بالبروتين و من ثم إلى العمل و النشاط تاي لوبز مجالي يحدد جدولي الصباحي  كلاً له مجاله الذي هو ناجحٌ به .. فأنا مثلاً مجالي هو مواقع التواصل الاجتماعي .. فأول عمل أقوم به الصباح هو القراءة في ما هو يختص بمجالي كل صباح . مارك سيسون إشعال شعلة الحماس في عقلك ...

جرب أن تبدأ العرض التقديمي للفكرة مع سؤال مثل: لماذا تريد أن تستثمر وقتك في العمل آخر غير وظيفتك ؟؟؟ لماذا أنت مهتم في إضافة المزيد من العمل خلال أيام الإسموع المزدحم بالمسؤوليات ؟؟ لماذا تريد أن تضحي بالطعام وتجيع نفسك فقط لانقاص وزنك؟ أن هذا النوع من الأسئلة ظاهرها و كأنك تتحدث بسلبية.   ومع ذلك، سيكون لدى المرشـــح الرغبة في تقديم أفضل ما عنده ليقنعنا أن ما يريده هو الأفضل و بقوة .. فبالتالي فهو يريد الفوائد التي سيجنيها من عرضنا. فمثلاً: أنت: "لماذا تريد أن تستثمر وقتك في العمل آخر غير وظيفتك؟" المرشح : "حسنا، أنا فقط أريد أن أصنع ما يكفيني و يكفي أسرتي من المال و أكثر مما هو موجود في وظيفتي الحالية، وأنا لا أرى نفسي أرتب الأوراق مكتب الى مكتب آخر لبقية حياتي .. أريد التغيير وأظن أن عمل آخر مع وظيفتي سيكون محاولة لي قد تصنع لي دخل يغنيني عن الوظيفة التي لا أحبها. أنا لا أريد أن أخاطر بما لدي، ولكني أريد أن أصنع شيئا. " كل هذا بمجرد تقديم قائمة من الأسئلة المناسبة "السلبية" في تجارتنا وانتظر و ششاهد النتائج. شريكك في الطريق إلى القمة محمد العماري

اليك شيء يمكنك تفعله الان لتجعل المرشح «البروسبكت» مستمع جيد اذا كانت جملتنا الأولى تعطي وعد للمرشح بانه سيستمع لقصة جيدة .. فإن المرشح سيكون مهتم للاستماع للقصة . إنها بهذه البساطة .. . لذلك من الممكن أن نبدأ الحديث بمثل هذه الجمـــل :  * لدي قصة جيدة لك ...  * إذا كان لديك بضع دقائق ، أود أن أقول لك ما الذي حدث ... * قبل أن أقول لك كيف تعمل الفكرة ، دعني أقول لك ما الذي حدث معي ...  * دعني أقول لك ما الذي حدث مع ذلك الشخص ...  و بعدها بكل بساطة .. نخبر المرشح بالقصة التي تعطيه انطباع رائع عن الفكرة ... سهلة!!!   و اتمنى لك التوفيق و النجاح و اشاهدك دائماً في القمة شريكك في الطريق إلى القمة محمد العماري

ألم تواجهك مشكلة لكسر الحاجز و الجمود و جعل الشخص الذي أمامك مهما كان من كان ليهتم بأن يسمع ما لديك ؟ إذاً ابدأ بالتعلم لكسر الحواجز بخطوة صغيرة جداً ... و ذلك باستخدام هذا السؤال مثلاً ... الذي ينتج بالترجي من الشخص لسماع ما لديك ... "إذا قمت بمساعدتك ببدء تجارة جميلة كعمل جزئي في الفترة المسائية .. و النتيجة لك كانت أنك تقاعدت  من العمل لدى الغير خلال أربع أعوام من الآن .. فهل سترسل لي بطاقة شكر على ذلك ؟" كيف لشخص أن لا يهتم لشيء نفس هذا ؟  الآن هو ينتظر بأحر من الجمر الموعد الذي ستحدده معه  اتمنى لك التوفيق و النجاح  أشاهدك ئما في القمة شريكك في الطريق إلى القمة محمد العماري 

ثلاث قواعد خذها و ارتبط بها في عملك في التسويق الشبكي القاعدة الأولى كن عالي الانتباه كن دائماً بحالة انتباه تام و تركيز عالي على أمرين ... الأول .. على العلم .. فانتبه لما تأخذه من الناس الذين انضممت معهم .. و انتبه على ما تأخذه من نصائح في مدونتي و قناتي اليوتيوب .. و الأهم من ذلك كله انتبه على الممارسة الدائمة و اعلم أن العلم في التسويق الشبكي 20% علم يؤخذ و 80% ممارسة . الثاني .. على أهدافك و طموحاتك .. لا يحرك الشخص في التسويق الشبكي إلى ما يهدف له و إن لم يكن ما تهدف له كبير جداً في قلبك فاعرف أنك ستضل ثابتاً في مكانك .. فمتى ما كان هدفك ضخم فالطريقة لتحقيقه ستتواجد من تلقاء نفسها . القاعدة الثانية اشعل الحماس هناك نوعين من المتحمسين في التسويق الشبكي الأول .. من يمثل دور الحماس و هو الشخص الذي علم مجرد العلم أن الحماس شيء مهم للنجاح في التسويق الشبكي .. و نصيحتي لا تكن هذا الشخص بل كن النوع الثاني. الثاني .. من يشتعل عنده الحماس تلقائيا لأنه علم أنه في الطريق لأهدافه فيعرف هدفه جل المعرفة و لا يخفى عنه أي تفصيل دقيق لهدفه و هدفه كبير في قلبه و كل عمل يقوم به ما هو إلا خطوة لهدفه...

قاعدتين  رئيستين لإعادة بناء العظمة في الفريق ...... كثيراً ما تحدثت في قناة اليوتيوب عن إعادة بناء  وذلك في عدة مواضع و عدة فيديوهات إضغط هنا قناة اليوتيوب إليك بعض الفيديوهات التي تحدثت بها عن هذا الموضوع  .......... و اليوم إليك هاتين القاعدتين الرئيستين اللتان تختصرا الموضوع في إحياء العظمة لفريق قد مات  القاعدة #1  قم بضم أشخاص جدد و دماء جديدة القاعدة #2 في حال قلة النشاط في الفريق إرجع للقاعدة#1 و أتمنى لك التوفيق و النجاح و أشاهدك دائما في القمة شريكك في الطريق إلى القمة محمد العماري