لم تكن واثقة ولم تكن مستعدة.. صورة وقصة في التسويق الشبكي#17

 بدأت رحلتها مع التســويق الشـــبكي في يناير من عام 2019.


وتقول:

لم أبدأ مع التســـويق الشبكي وكلي شعور بالاستعداد أو الثقة.. بل على العكس تماماً كنت مترددة ولم أكن متأكدة من نجاحي.. لكنني رأيت هذه الفرصة التي بدت وكأنها حلم.

 بصدق كنت أشاهدها حــلم... العمل في أي مكان وفي أي وقت وأكسب المال.


لم يكن لدي أي خبرة في هذا المجال على الإطلاق، لكنني كنت متحمسة جداً لأول مرة منذ زمن طويل.


لطالما أردت أن أمتلك عملي الخاص منذ أن كنت صغيرة، لكنني لم أكن متأكدة من ماذا وكيف وأين.. وما إلى ذلك من أمور تجعلني أبدأ عملي الخاص.


في ذلك الوقت كنت أعمل بدوام كامل في بيئة مكتبية كمساعدة حسابات وأدرس أيضًا لأصبح محاسبة... عملت لساعات طويلة ولم يكن لدي الوقت لفعل أي شيء استمتع به. 

لقد وجدت أن الوظيفة أصبحت مملة أكثر.. كما أنني كنت أعاني من قدر مخيف من الديون، كنت بحاجة إلى القيام بشيء حيال ذلك.


بعد عام واحد بالضبط مع التسويق الشبكي تمكنت من ترك وظيفتي في 6 يناير 2020. 

في فبراير من ذات العام، حققت ترقيتي إلى رتبة الزمرد في شركتي وفي يونيو وصلت إلى رتبة الألماس، والتي كانت مميزة جدًا بالنسبة لي حرفياً حلم لي وتحقق!


لقد ساعدت كثير من الأشخاص على ترك وظائفهم بدوام جزئي ودوام كامل، وكسب دخل إضافي أثناء وجودهم في الجامعة، ويكسبوا أعضاء فريقي أثناء سفرهم حول العالم، بينما يقضون كل يوم مع أطفالهم دون تفويت أي شيء.. إنه أمر مجزٍ للغاية!


أنا إمرأة اليوم خالية تمامًا من الديون ولدي الكثير لأتطلع إليه هنا في التسويق الشبكي، أنا مكرسة عملي لرؤيتي.. ونجاح فريقي يعني كل شيء بالنسبة لي.


أعمل من أجل ترقيتي الماسية المزدوجة الآن وأنا ممتنة جدًا لإتاحة الفرصة لي لتغيير حياتي بالإضافة إلى العديد من الآخرين حول العالم.

تعليقات

المشاركات الشائعة

قصة نجاح بدأت من الصفر لإمرأة تملك كل أعذار الإنسحاب ، صورة و قصة في التسويق الشبكي #7

أكمل الجملــــة التالية !.. نصيحة في التسويق الشبكي #158

المسألة ليست فيزياء .. رســــالة #13