لماذا المرشح «البروسبكت» يرتاب ؟ ... نصيحة في التسويق الشبكي#90

المرشح يرتاب .. يرتبك .. يتردد .. يخاف .. يشعر بالحيرة .. يشعر بالحذر .. سميها كما تريد ان تسميها


لانه يعرف و لديه حاسة عالية المستوى لما تنوي و ما اليه نيتك تتجه .. فالكثير و الكثير ممن يقول للمرشح انا اريد مساعدتك .. و مساعدتي لك بان أمد يدي و أصل الى محفظتك و اقوم ببيعك المنتج او تسجيلك و ازيد بك عدد فريقي و احصل على العمولة و اظهر بمظهر الذي انجز انجاز رائع امام اولائك القادة بالافرقة الاخرى و انت يا مرشح بعد تسجيلك قد تكون تلك ورقة الحظ الخاصة بي التي تقطع لي مشوار طويل و تختصر لي المسافات .. وبعد كل هذا انت تربح !!!!!!!!!


نعم .. انت تريد مساعدته حقا !!!!


كل هؤلاء المرشحين «البروسبكتات» يعرفوا تماماً عندما نتحدث معهم في طرقنا الروتينية التي تبين مساعدتهم عن طريق استقلالهم .

انتظر .. ماذا لو ؟ 

ماذا لو غيرنا تفكيرنا بشيء بسيط اتجاه المرشح «البروسبكت» .. فكر معي بهذا ... "هذا المرشح اغلب الظن انه يريد نفس الامور التي انت تريدها .. فلماذا لا تتحدث معه كصديق يشاركك نفس الاهداف .. بدلا من أن تتحدث معه كبائع او عن طريق روتين المسوقين الشبكيين"

بهذه الطريقة ستشعر بشعور رائع .. و المرشح سيطمئن .. و المحادثة ستكون اسهل. 

اتمنى لك التوفيق و النجاح
و اشاهدك دائما في القمة
لانك تستحق القمة 
شريكك في الطريق الى القمة
محمد العماري

تعليقات

المشاركات الشائعة

قصة نجاح بدأت من الصفر لإمرأة تملك كل أعذار الإنسحاب ، صورة و قصة في التسويق الشبكي #7

أكمل الجملــــة التالية !.. نصيحة في التسويق الشبكي #158

المسألة ليست فيزياء .. رســــالة #13