ماذا حدث لأولئك الأشخاص ؟؟

هل تذكر اليوم الذي انضممت به إلى التسويق الشبكي ؟


من الممكن أنك كنت ضيفاً في عرض جماعي للفكرة أو حضرت في بدايتك عرضاً للفكرة بشكل جماعي .. لكن لم نكن أنا و أنت الضيوف الوحيدين .. بعض الضيوف قرروا "عدم الانضمام " أو " عدم الاستمرار " .. لكن نحن قررنا " الانضمام و الاستمرار "  



إذاً ماذا حدث لهؤلاء الأشخاص الذين تنازلوا عن هذه الفرصة ؟ 


هم قرروا أن يبقوا على حياتهم كما هي ،  وذلك يعني لكثيراً منهم : 

- الاستيقاظ مجبرين صباحا عندما يرن منبه الساعة في الصباح الباكر 
- عدم النوم بالقدر الكافي لأنهم محكمين بشروط العمل 
- التعلق بزحمة المرور كل صباح 
- قبول أي راتب يحدده صاحب العمل 
- الإجبار بقبول رئيس العمل و إن كان سيئاً 
- إجازات محدودة 
- إجازات بدون سفر أو بسفر على درجة ضعيفة من طيران و فنادق 
- و لا أمل في تغيير واقعهم 


" لا أمل " شيء محزن ، بعضهم تنازل عن الأمل و يعمل يوميا فقط و ينتظر نهاية الحياة . 



و نحن الذين انضممنا إلى هذه الحرفة الرائعة ، و حتى لو كان عملنا يسير ببطء نحو الأمام  ، على الأقل لدينا الأمل ، التسويق الشبكي حرفة تزن بقيمتها الكثير ، لأنها أدخلت إلى حياتنا الأمل . 

بالطبع هناك فوائد في التسويق الشبكي بجانب المال ، هناك حرية الوقت ، العلاقات الاجتماعية ، العلاقات الإيجابية ، إثبات النفس ، صناعة الأسم ... و بلا شك عودة الأمل . 



دعونا نعيد الأمل للعالم .. و ننشر هذه التدوينة في مواقع التواصل الاجتماعية و على الألسنة و إلى كل شخص فقد الأمل 


نشاهدكم دائما في القمة ، لأنكم تستحقون القمة 
اخرجوا اليوم و اجعلوا حياتكم في التسويق الشبكي مغامرة 
لانكم في اجمل مغامرة في الدنيا 
شريككم في الطريق إلى القمة 
محمد العماري

تعليقات

المشاركات الشائعة

قصة نجاح بدأت من الصفر لإمرأة تملك كل أعذار الإنسحاب ، صورة و قصة في التسويق الشبكي #7

أكمل الجملــــة التالية !.. نصيحة في التسويق الشبكي #158

المسألة ليست فيزياء .. رســــالة #13